أحرج الرئيس التركي رجب طيب أردوغان, النظام المصري بعد تصريحاته النارية التي أعلن فيها استبعاده التقارب والمصالحة مع السيسي ونظامه الذي وصفه بالنظام القمعي, الامر الذي أخرج وزارة الخارجية عن طورها فشنت هجوما مضادا على أردوغان مؤكدة أن مصر لديها تحفظا على القيادة التركية، في الوقت الذي وصفت فيه السياسة التركية في الإقليم بالمتخبطة.
أردوغان وضمن تصريحاته قال إن مشكلته ليست مع الشعب المصري وإنما مع قيادته في حين انتقد أحكام القضاء الخاصة بأعضاء تنظيم الإخوان.
في هذا الصدد، قال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية المستشار أحمد أبو زيد في بيان صحفي صدر عنه الثلاثاء إن “مصر هي التي لديها تحفظات على التعامل مع القيادة التركية التي تصر على تبني سياسات متخبطة إقليميا”.
في حين أشار أبو زيد في بيانه إلى تذكير الجانب التركي بضرورة ألا يغيب عن ذهنه أن “الشعب المصري هو الذي اختار قيادته في انتخابات حرة وديمقراطية”، مشددا على “احترام إرادة الشعوب التي هي نقطة الانطلاق لإقامة علاقات طبيعية بين الدول، وهي الحقيقة التي ما تزال غائبة عن البعض”.
نظام سيساوي كاذب حتى النخاع ياجزمه انتم قتلتم الركع السجود في رابعة والنهضة واعتقلتم من عارضكم ورجع حكم عسكر اظراط الأرض من جديد وتخابرتم مع الصهاينة والقرامطه وحارب الله ورسوله والمسلمين.
فلا داعي للخبص والمزايدات ياابن مسيلمة الكذاب