الرئيسية » تقارير » بالوثائق: دحلان ابن المخيم لأسرة فقيرة يستثمر 400 مليون يورو في الجبل الاسود

بالوثائق: دحلان ابن المخيم لأسرة فقيرة يستثمر 400 مليون يورو في الجبل الاسود

وطن (خاص) استكمالا لنشر الوثائق الحصرية التي حصلت عليها “وطن” ننشر اليوم وثائق مسربة كانت مرفوعة لهيئة مكافحة الفساد الفلسطينية في مجرى تحقيقها مع القائد الفتحاوي المفصول  والهارب والمتهم بالفساد واغتيال شخصيات فلسطينية مناضلة “محمد دحلان” و”محمد رشيد” المعروف أيضا باسم “خالد سلام” الرئيس السابق لصندوق الإستثمار الفلسطيني والذي اختلس مئات الملايين من الدولارات بعد استشهاد الزعيم الفلسيطيني ياسر عرفات. وحكم عليه بالسجن ١٥ عاما وما زال فارا من وجه العدالة حتى اليوم.

ويبدو من الوثائق التي حصلت عليها “وطن” ان كاتبها كان مكلفا من قبل هيئة مكافحة الفساد للاستطلاع والتقصي حول أملاك دحلان في الجبل الأسود وصربيا وقد عاد بمجوعة من الحقائق وسجلات الشركات ليكشف حجم الفساد والأموال غير المشروعة التي حصل عليها دحلان أثناء توليه المسؤولية في السلطة الفلسطينية ليعمل بعدها ضمن منظومة من الشركات المسجلة هناك حيث تمكن من تهريب كميات كبيرة من أموال المانحين التي كان مقرراً أن تصل الى الشعب الفلسطيني، إضافة الى نجاحه في نهب كميات كبيرة من أموال السلطة الفلسطينية، فضلاً عن عمليات غسيل أموال يقوم بها الرجل لصالح شيوخ الإمارات، وصفقات سلاح بمئات المليارات من الدولارات تتم مع صربيا ويتم بيعها في منطقة الشرق الأوسط وتوزيعها على حلفاء الامارات في المنطقة بالتواطؤ مع رئيس الوزراء السابق هناك المتهم اصلاً في بلاده في قضايا فساد، والذي كان قد أمر بمنح دحلان الجنسية لتسهيل عملياته المشبوهة مقابل المبالغ الضخمة التي قبضها.

وهذا نص التقرير الذي رفعه المكلف بالمهمة إلى رئيس هيئة مكافحة الفساد الفلسطينية رفيق النتشة.


بالإشارة إلى الموضوع أعلاه وبناء على تكليف سيادتكم يرجى العلم أننا قمنا بالعمل على فحص وتقييم الإستثمارات لكل من محمد رشيد ومحمد دحلان في كل من دولة صربيا ودولة الجبل الأسود. وبعد البدء بخطة العمل مع الأخ محمد نبهان فقد تبين لنا بعض المعطيات الهامة وهي على النحو التالي:

أ- الإستثمارات في دولة صربيا

هناك شركتين مسجلتين بإسم آل الدحلان في صربيا:

أ- شركة الفرسان – رأس المال المسجل ٢ مليون يورو

ب- شركة المنارة – رأس المال المسجل ١.٥ مليون يورو

حيث تعني شركة الفرسان بالإستثمارات العقارية في صربيا وتملك الشركة ما مساحته ٢٣٠٠ دونم من الأراضي. وما يقارب ٤٠ دونم داخل حدود العاصمة بلغراد. والباقي خارج حدود البلدية حيث تقدر القيمة البنكية لهذه الإستثمارات بـ ٣٥ مليون يورو. أما القيمة السوقية تقدر بحوالي ٤٢ مليون يورو. وقد حصلنا بصعوبة بالغة على صورة لتسجيل الأراضي داخل حدود البلدية أما الأراضي خارج حدود البلدية بحاجة إلى متابعة للحصول على سندات التسجيل بها وهي قيد المتابعة.

أما بخصوص شركة المنارة: فهي شركة تقوم بتزويد شركة الظاهرة الإماراتية والتي تعمل في صربيا والتي يديرها (باسل جابر) تقوم بتزويدها بالأعمال اللوجستية والخدماتية وهي معتمدة لشراء الخدمات لصالح شركة الظاهرة الإماراتية.

ولم يتسنى لنا حتى اللحظة تحديد حجم نشاط شركة المنارة بسبب ضيق الوقت ولكن سنقوم بتحديد حجم النشاط لاحقا.

علما بأن الاشراف التام على الشركتين أعلاه شركة المنارة والفرسان من قبل شخص يدعى أدهم أبو مدللة وهو دبلوماسي فلسطيني سابق.

صجيفة صادرة في الجبل الأسود فضحت الكثير عن الإستثمارات واطلقت وصف القاتل على محمد دحلان

ب – الإستثمارات في الجبل الأسود

١- أما بخصوص الجبل الأسود فقد قمنا بإحضار السيد لوبومير وهو نائب رئيس بلدية مدينة بودفا سابقاً في الجبل الأسود وقدم لنا بيانات عن أراضي على شاطيء البحر تملكها بلدية بودفا بمساحة ٤٧ هيكتار تم بيعها بموجب عقد بيع لكل من محمد رشيد ومحمد دحلان بقيمة ٢١ مليون يورو. حيث سجلت هذه الأراضي باسم شركة شاطيء المملكة (Queen Beachs Company) والذي سجل شكلا باسم الشركة الإماراتية وتم تحديد مساهمة كل منهما محمد رشيد ومحمد دحلان من خلال شركة هيدرا للإستثمار التجاري وهم الذين أتموا عملية البيع والشراء وقاموا بالتسجيل.

حيث يتم الآن بناء منتجعات سياحية وفنادق بقيمة ١٨٠ مليون يورو ويدير هذا النشاط في مدينة بودفا في الجبل الأسود ويتولى ادارة اعمال البناء المهندس محمد حجازي وتم احضاره من مدينة رام الله مع عائلته للقيام بهذه المهمة. ويقوم ادهم أبو مدللة بالإشراف وتقديم الخدمات في كل من صربيا والجبل الأسود ويبلغ حجم الإستثمار في شاطيء المملكة ما قيمته ٣٠٠ مليون يورو. لم تتح لنا الفرصة للحصول على وثائق التسجيل من الجبل الأسود ولكن سيتم الحصول عليها قريبا.

٢- هناك مركز تجاري في مدينة بودجوريستا Podgorica  تقدر قيمته بـ ٢٠٠ مليون يورو ومملوك لكل من الشيخ محمد بن راشد والشيخ هزاع (الإماراتيين) كما يشارك به محمد دحلان بنسبة غير محددة بعد. ويعتقد أن يكون مشاركة لمحمد رشيد في هذا الإستثمار ولكن ليس مؤكد.

٣- الشاطيء الذهبي: هذا الشاطيء يمتد بطول ٢١ كم على البحر في أحد الجزر في الجبل الأسود وهذا مملوك لشخص يدعى نجيب سويريس إلى منظقة الجبل الأسود من خلال محمد رشيد بشكل مباشر وان هناك مساهمة في هذا الإستثمار لكل من محمد رشيد ومحمد دحلان ولم تحدد حجم هذه المشاركة حتى الآن.

وعليه وعلى ضوء ما تقدم فإننا نرى ان هناك استثمارات لكل من محمد رشيد ومحمد دحلان في منطقتي صربيا والجبل الأسود تصل إلى ما يقارب الـ ٤٠٠ مليون يورو، وأننا نرى أن هذه الأموال وأساسها قد أتى بطرق غير مشروعة وعليه نرى استمرار المتابعة والتحقق من كافة الوسائل المتاحة لوضعها بين أيدي سيادتكم كي يتم متابعتها واستردادها لاحقا.

علما بأن هناك شركات اخرى مسجلة في الجبل الأسود وبالأسماء أعلاه سيتم الحصول على تسجيلها وحجم نشاطها قريبا.

وفي وثيقة ثانية حصلت عليها “وطن” أرسل المكلف بتقرير آخر إلى رئيس هيئة مكافحة الفساد بعد زيارة نائب رئيس بلدية بودفا بالجبل الأسود إلى فلسطين، حيث التقاه وحصل منه على قائمة الشركات التي يملكها محمد دحلان ومحمد رشيد. هذا نصها:

الموضوع: تقرير عن زيارة السيد (Luba Mir)

بالإشارة إلى الموضوع أعلاه، نضع بين أيدي سيادتكم البيانات الواردة من السيد (Luba Mir) نائب رئيس بلدية بودفا الجبل الأسود أثناء فترة زيارته إلى فلسطين في الفترة الواقعة ما بين ٢ – ٥ ديسمبر ٢٠١٤ حيث تبين ان هناك عشرة شركات مسجلة بالجبل الأسود لصالح كل من محمد رشيد ومحمد دحلان وآخرين من شركاؤهم وان بعض هذه الشركات مسجلة باسم محمد رشيد وبعضها مسجلة باسم محمد دحلان وبعضها مسجلة باسم الاثنان معا وبعضها مسجلة باسم شركاء مقربين لهم أو ممثلين لهم.

وهذه الشركات العاملة على النحو التالي:

١- شركة برايم انفست: (الأولى للإستثمار) وهي مسجلة باسم محمد رشيد وتعنى في مجال الإستثمار بشكل عام، مرفق رقم (١).

٢- شركة ترست القابضة: مسجلة باسم محمد رشيد وهي شركة قابضة تمثل مجموعة من الشركات الصغيرة ولها مساهمات وشراكات في بعض البنوك. مرفق رقم (٢)

٣- شركة الجبل الأسود للإستثمارات والإنشاءات: مملوكة من قبل محمد رشيد وتدار من قبل المهندس محمد حجازي وتقوم هذه الشركات بالإنشاءات والأبنية والمقاولات بالجبل الأسود. مرفق رقم (٣)

٤- شركة مونتي مينا للمواصفات الهندسية: المالك محمد رشيد ويوسف السراج والمهندس محمد حجازي. مرفق رقم (٥).

٥- شركة الجبل الأسود للإستثمارات العقارية: مملوكة من قبل محمد رشيد ويديرها يوسف السراج، مرفق رقم (٦).

٧- شركة المنارة القابضة في الجبل الأسود: مملوكة من قبل محمد دحلان وباسل جابر، مرفق رقم (٧)

٨- شركة الشرق الأسوط للعقارات: مملوكة من قبل محمد دحلان ويديرها أحمد يوسف دحلان. مرفق رقم (٨).

٩ شركة الشام الدولية: مملوكة من قبل محمد دحلان وتدار من قبل شادي ويوسف دحلان مرفق رقم (٩)

١٠ – شركة تطوير الشاطيء الملكي: وهي مملوكة للإماراتيين بالإضافة إلى محمد رشيد ومحمد دحلان ممثلين فيها بشركة هيدرا وهذه الشركة هي التي قامت بشراء الشاطيء من بلدية بودفا بموجب الإتفاقية المرفقة. رقم (٥).

وتقدر حجم الإستثمارات أعلاه بمبلغ (٢٤٠ – ٢٥٠ مليون يورو).

ويضاف إلى ذلك ان هناك شركة الشاطيء الذهبي المملوكة من قبل نجيب سويرس ويشارك بها محمد رشيد دحلان وتقدر قيمة الإستثمارات بالشاطيء الذهبي بمليار يورو ولكن لم تحدد نسبة مشاركة دحلان ورشيد بعد في هذه الشركة.

مع الاحترام

محمد دحلان

كيف تضخمت ثروة دحلان ومن أين حصل عليها

ما بين ولادة محمد يوسف دحلان في العام 1961 لأسرة فقيرة في مخيم خان يونس ونشأتـه في مناخ العوز “حتى أن أهل غزة يذْكرونه جيداً بـ”البنطلون والقميص الكحلي” اللذين كان يرتديهما لمدة شهر كامل دون تغيير” وما بين تملّكه لفندق فخم في غزة، تعيش حكايات وقصص كثيرة يعرفها الصغير والكبير في غزة عن ذلك الفقير الذي تحوّل إلى واحد من أثرى أثرياء غزة في بضع سنين قليلة.

ولنبدأ الحكاية منذ وصوله إلى غزة مع دخول السلطة الفلسطينية في العام 1994 كقائد لقوات الأمن الوقائي في القطاع بعد أن أخذ يتقرّب من ياسر عرفات، والناس تشير إلى ذلك الشاب الفقير “الصايع” في “زواريب” مخيم خان يونس.

بدأت رائحة دحلان المالية تفوح بعد أن أصبح مالكاً لفندق الواحة على شاطئ غزة، وهو الفندق المصنف كواحد من أفخم مجموعة فنادق الخمس نجوم في الشرق الأوسط. فاستغرب أهل غزة مِن ذاك الذي كان فقيراً بالأمس القريب يتملّك فندقاً تكلفته عدة ملايين من الدولارات.

لم تنته الحكاية عند هذا الحدّ بل تفجّرت بشكل كبير عندما كشفت صحيفة “هآرتس” العبرية في العام 1997 النقاب عن الحسابات السرية لرجال السلطة الفلسطينية في بنوك إسرائيلية ودولية، وكانت ثروة دحلان في البنوك الإسرائيلية فقط 53 مليون دولار.

المعابر الحدودية هي المثال الأبرز للفساد، حيث تجبي “إسرائيل” لصالحها ولصالح السلطة الفلسطينية رسوم العبور في المداخل والمخارج من السلطة ومصر والأردن إلى “إسرائيل”. وهي ملزمة حسب الاتفاقيات تسليم السلطة الفلسطينية 60 في المئة من العمولات.

في عام 1997 طلب الفلسطينيون تحويل حصتهم من رسوم معبر “كارني”، نحو 250 ألف دولار في الشهر، على حساب جديد. واتضح فيما بعد أن صاحب هذا الحساب هو محمد دحلان قائد الأمن الوقائي في غزة في ذلك الوقت.

هذا بالإضافة إلى ملايين الشواقل التي تجبى من أنواع مختلفة من الضرائب و”الخاوات” الأخرى، وفي مناطق مثل الشحن والتفريغ من الجانب الفلسطيني لمعبر “كارني”، ويتضح أن تمويل جهاز الأمن الوقائي يتم بواسطة ضرائب مختلفة تُنقل إلى صناديق خاصة ولا تخضع لنظام مالي مركزي.

وفي سلطة المطارات الإسرائيلية، والكلام لصحيفة “هآرتس”، تقرّر تحويل النقود إلى الحساب المركزي لوزارة المالية الفلسطينية في غزة، مما أغضب دحلان. كما كان يوفر دحلان من خلال رجال أمنه الحماية الأمنية لشاحنات شركة “دور للطاقة” الإسرائيلية التي تدخل إلى قطاع غزة. وتعمّدت (إسرائيل) نشر هذه المعلومات عن دحلان لحثه على تدابير أشدّ صرامة ضد حركات المقاومة، متغافلة عن أن أعوام انتفاضة الأقصى تختلف عن الأعوام التي سبقتها.

لم تقف الفضائح المالية لدحلان عند هذا الحدّ، بل تفجّرت مرة جديدة حين اشترى بيت أحد وجهاء غزة البارزين المرحوم رشاد الشوا، بمبلغ 600 ألف دولار، لكن دحلان نفى هذه التهمة “المغرضة” وقال أنه دفع ثمنه فقط 400 ألف دولار!!!

وتمضي الأيام ويذهب القائد السابق لجهاز الأمن الوقائي، محمد دحلان، والذي لا يتولّى الآن أي مسؤولية رسمية، إلى جامعة كامبردج ليتعلّم اللغة الإنكليزية على أيدي ثلاثة من المختصين في إحدى أكبر وأغلى الجامعات في العالم وتحت الحراسة الأمنية. وأقام في فندق كارلتون تاور بكامبردج ذي الإقامة المرتفعة الثمن. فمن دفع له الفاتورة؟

يتضح مما سبق أن تمويل محمد دحلان كان يعتمد على المصادر التالية: تحصيل الضرائب الفلسطينية، احتكاره لبعض السلع الأساسية التي تدخل لقطاع غزة، مساعدات أمريكية وأوروبية هائلة، استيلاؤه على أموال وأراض فلسطينية، وفرض خوات على رجال الأعمال والتجار.

وذلك قبل أن يهرب إلي الإمارات حيث فتحت له خزائن الدولة وعين مستشارا لولي عهد أبوظبي محمد بن زايد واصبح رأس حربة الثورات المضادة وغرف من المال الذي استخدمه في تمويل وسائل اعلامية وشراء الولاءات ضمن مخططه للعودة وتسلم السلطة الفلسطينية بعد اسقاط رئيسها محمود عباس.

قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول “بالوثائق: دحلان ابن المخيم لأسرة فقيرة يستثمر 400 مليون يورو في الجبل الاسود”

  1. فلوس دم شهداء غزة فلوس إعمار غزه فلوس أيتام غزة فلوس جرحى غزة.
    لعنة الله عليك يادحلان العتال الله يبتليك في دينك ليحرم عليك الجنه كما حرمها على فرعون وجنوده

    رد
  2. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))، قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» . ؟ صدقت يا رسول الله ها هو الشرموط دحلان التافة يتكلم بالناس

    لم أجد بما أعبر إلا هذه الأبيات يا تافة يا شرموط يا خائن يا دحلان

    خنافسُ الأرض تجـري في أعِنَّتِها * * * وسـابحُ الخيل مربوطٌ إلى الوتـدِ
    وأكرمُ الأُسْدِ محبـوسٌ ومُضطهدٌ * * * وأحقرُ الدودِ يسعى غير مضطهـدِ
    وأتفهُ الناس يقضي في مصالحهمْ * * * حكمَ الرويبضـةِ المذكورِ في السنَدِ
    فكم شجاعٍ أضـاع الناسُ هيبتَهُ * * * وكمْ جبانٍ مُهـابٍ هيبـةَ الأسَدِ
    وكم فصيحٍ أمات الجهلُ حُجَّتَهُ * * * وكم صفيقٍ لهُ الأسـماعُ في رَغَدِ
    وكم كريمٍ غدا في غير موضعـهِ * * * وكم وضيعٍ غدا في أرفعِ الجُــدَد
    در الزمان على الإنسان و انقلبت * * * كل الموازين و اختلت بمستند

    رد
  3. الحرامي معروف بس المشكله في الناس الغبيه اللي لسه عامله منه قيادي ..لعنه الله عليه وعليهم والله ينتقم منهم وحسبي الله ونعم الوكيل .

    رد
    • صدقت يا سيد مازن العيب ليس بالشرموط دحلان و انما في الناس “المثل يقول يا فرعون مين فرعنك قلة الحمير ال عندي” بدنا ثورة دامية ضد السلطة كلها لان زعران عباس كلهم كثل دحلان حتي عباس لسا اوسخ من دحلان .يجب التخلص من السلطة بالضفة و التصالح مع حماس و الجهاد والموت في سبيل الله هؤلاء الصهاينة لا ينفع معهم السلام

      رد
  4. لا استغرب وصول دحلان الى السلطة، فكثير من اعضاء فتح يدافعون عنه .. والحجة ان الجميع حرامي ، مثله مثل غيره …. اعضاء حركة فتح مسؤولون عن هذه الكارثة التي ستحل بنا

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.