جاء الرد الرسمي المصري متأخرا قليلاً بعد حكم بطلان اتفاقية “تيران وصنافير”, وهي الاتفاقية التي جرى بموجبها ترسيم الحدود بين مصر والسعودية وتنازل رئيس النظام عبد الفتاح السيسي عن حق مصر بالجزيرين إلى الرياض.
وزيرة الاستثمار داليا خورشيد علقت على الحكم قائلة.. ” إن الحكم لن يؤثر سلبًا على العلاقات الاقتصادية بين البلدين، أو على إنشاء صندوق الاستثمار “السعودي-المصري” الذي تم الاتفاق عليه خلال زيارة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، إلى مصر أبريل الماضي، برأسمال 60 مليار ريال.
وأضافت الوزيرة أن فريق العمل من البلدين، يعملان بشكل مستمر لإنشاء هذا الكيان الاقتصادي الضخم لتعزيز الاستثمارات المشتركة بين البلدين الشقيقين، في القطاعات الاقتصادية المختلفة، فضلًا عن تأسيس كيانات تجارية قادرة على الدخول في استثمارات آمنة ومستدامة.
والخافي أعظم والاقتصاد منهار بسبب دعم هالخسيس الخسيسي والبلاد تعاني من ازمه اقتصادية الشعب بحاجه لهذه الأموال التي تذهب لانقلابي مجرم فالمال الذي يحتاجه المنزل يحرم على المسجد