“خاص-وطن” نشر رواد مواقع التواصل الإجتماعي صورة يظهر فيها رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي يصلّي رفقة مجموعة من المعمّمين الشيعة، متسائلين عن جدوى نشر مثل هكذا صور بعد المجازر والإنتهاكات الخكيرة التي ارتكبتها القوات العراقية وميليشيات الحشد الشعبي بحق أهل الفلوجة.
وعلّق محرر الشؤون العراقية بقناة الجزيرة حامد حديد قائلا “يسمونها صلاة وما أرادوا بها وجه الله؛ يخادعون الله وهو خادعهم؛ بعضهم لا يعتقد بصحة صلاة بعض!!!!!”
وأضاف متسائلا “من أكثرهم “خشوعا”؟؟؟؟؟”
من أكثرهم "خشوعا"؟؟؟؟؟ pic.twitter.com/70z4gnqSrk
— ℍadidℍ حامد حديد (@HamidHadeed) June 23, 2016
وأجاب “مقداد الحميدان” “خالد العطية ابو البواسير خاشع جداً”.
https://twitter.com/mukdadhumaidan2/status/745788039297892352
ورأى “أبو هاشم” أنّ منذ 1400 سنة هذا ديدنهم اتخذوا من الصلاة مآرب أخرى وأسسوا مسجد ضرار فليس كل مسجد وصلاة يراد بها وجه الله.
https://twitter.com/alparod17/status/745787770287775744
وكتب “الشيخ لطيف السعيدي” “صلاتهم مثل تباكيهم على الحسين بن علي رضي الله عنهما. في قلوبهم يجول أشعب “ألا لعنة الله على الظالمين الذين يصدون عن سبيل الله”.
صلاتهم مثل تباكيهم على الحسين بن علي رضي الله عنهما.
في قلوبهم يجول أشعب.
{ألا لعنةالله على الظالمين الذين يصدون عن سبيل الله}— الشيخ لطيف السعيدي (@ShaikAlSaedy) June 23, 2016