“خاص-وطن” كشفت صفحة “فريق المراسلين” على “تويتر” نقلا عن مصدر خاص أنّ لقاء خاصا جمع سفير الكويت في العراق بهادي العامري القيادي في الحشد الشعبي ناقشا خلاله حرج الكويت من استقبال جرحى الحشد.
https://twitter.com/corresteam3/status/744633748470259712
وأضاف “فريق المراسلين” أنّه تم الإتفاق بين سفير الكويت وهادي العامري على أن يحمل جرحى الحشد الشعبي كتاب انتساب للجيش العراقي تجنباً للحرج.
https://twitter.com/corresteam3/status/744634407085084672
وأكّد “فريق المراسلين” أنّ طائرة ستقلع غداً من مطار بغداد الدولي تحمل على متنها 210 جريحا من الحشد الشعبي والجيش الحكومي متوجهةً للكويت.
https://twitter.com/corresteam3/status/744634889933307905
يذكر أن البرلماني الكويتي عبد الله الخميس كان قد دعا الحكومة الكويتية في تغريدة على صفحته بموقع التغريدات المصغّر “تويتر” إلى أن تبعد الكويتيين عن الفتنة الدائرة في العراق لأنّ استقبال جرحى الحشد الشعبي الإرهابي بمستشفياتها سيفتح باب الفتنة و”هو ما لن نقبل به” حسب قوله.
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم , وارجوا من الله ان لايكون هذا الخبر صحيحا , وإلا لاقدر الله أصاب الكويت نار تلك الفتن , لأنه من أعان ظالما سلطه الله عليه , وما رأيت في حياتي أظلم من هؤلاء الرافضة , يتعبدون الله بقتل مخالفيهم ويرون ذلك دينا , ثم يأتي من يساندهم والله إن هذا لظلم عظيم
نست الكويت تفجيرات حزب الله في الكويت ومحاولة اغتيال أمير الكويت باوامر من المقبور الكلب الخميني نفسه في ثمانينات القرن الماضي.
في نفس يوم محاولة اغتيال أمير الكويت والتي قام بها الكلب الحقير مصطفى بدر الدين والذي فطس وتم دعسه من قبل أبطال سوريا منذ شهرين, في نفس الليلة قام الشهيد البطل الرئيس القائد صدام حسين بقصف طهران بعشرات الصواريخ ردا على محاولة اغتيال أمير الكويت.
هكذا يرد الكويتيون جميل العرب السنة في العراق, ولكنهم نسوا ان الله يمهل ولا يهمل وان غدا لناظره قريب.
لاحول ولاقوه الابالله العلی العضیم.یترکون الابریای من الفلوجه .والسنه الجرحی .ویستقبلون للعلاج کلاب المجوس الحشد ااشیعی الذی یقتل ویذبح ویحرق ااسنه احیای فهذا هو الاسلام عند حکام العرب الخونه الکلاب یلهثون ورای الاموال .وان یبقی علی الکرسی.ولم یتعضوا لما وقع ااقدافی وامثاله.لکن الاتی سیقتلعهم عن بکرت ابیهم.