(وطن-خاص) في إطار تفاعله مع الفيديو المنتشر على مواقع التواصل الإجتماعي والّذي أظهر تعرض وفد “الأزهر” لأسئلة مفاجئة من عالم سنغالي، أثناء جلسة بين الشيوخ والعلماء في العاصمة “داكار”، قال المفكّر والباحث الأردني الدكتور أكرم حجازي في تغريدة على صفحته بموقع التغريدات المصغّر تويتر “أطبق شيخ الأزهر صمتا وخشية حين سأله علماء سنغاليين عن سبب تأييده للانقلاب ومفهومه في الإسلام! فإذا عجز عن إجابة سؤال بشري فهل سيجرؤ مع الله؟”.
يذكر أنّ شيوخ مصر تفاجؤوا حين سألهم العالم السنغالي عن حكم الإنقلاب في الإسلام، مشيراً إلى أن علماء الأزهر يؤيدون ذلك، وساهموا بشكل كبير في التعدي على الشرعية، والإنتخابات الديمقراطية التي تلاها فوز الرئيس محمد مرسي.
نعم شيوخ الازهر وعلى رأسهم شيخهم الاكبر لا يجرأون على اجابة كل المسلمين عن شرعية انقلاب السيسي وموالاته لليهود اخواله واعمامه النصارى.ولكنهم يجرأون على الله ورسوله وينسون انهم سيلاقوا ربهم مهما طالت اعمارهم وهناك حسابهم .ويكون نتيجة فتاويهم اما الجنة واما النار وغضب العزيز الجبار
“وساهموا بشكل كبير في التعدي على الشرعية، والإنتخابات الديمقراطية التي تلاها فوز الرئيس محمد مرسي”: طيب و ما هو حكم ديمقراطيتكم و طلبكم للإمارة و الأحزاب بمسميات تفرق المسلمين، ألست تجدون آيات و نصوصا في ذلك أم أن الانتصار للحزب قبل الانتصار للدين، كلكم سواء