الرئيسية » الهدهد » “الجانب المظلم” من حياته .. زوجة “ترامب” تروي تعنيفه لها “جنسيّاً” وكيف حصّل ثروته

“الجانب المظلم” من حياته .. زوجة “ترامب” تروي تعنيفه لها “جنسيّاً” وكيف حصّل ثروته

سلّطت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، الضوء على “الجانب المظلم” من حياة المرشح الجمهوري في الانتخابات الرئاسية الامريكية “دونالد ترامب”.

 

وتناولت الصحيفةُ علاقات “ترامب” العاطفية واغتصابه لزوجته السابقة وعلاقاته بملكات جمال، وكيفية تحصيله ثروته الطائلة “بطرق ملتوية” .

 

وتحدثت الصحيفة عن البلاغ الذي تقدمت به “إيفانا” زوجة ترامب السابقة في العام 1993 وادعت فيه أنه اغتصبها، وطالبت باستصدار أمر قضائي للقبض عليه، وقد نفى “ترامب” مزاعم زوجته مؤكدا أن خصومه لجأوا إلى التلاعب بتفسيرات الألفاظ، وأن زوجته لم تقصد تعرضها للاغتصاب بشكل حقيقي، لكنها قصدت التعبير عن إحساسها بالاغتصاب “العاطفي” من زوجها.

 

وقالت “إيفانا” إن “ترامب” عنيف مع النساء، وأنها تطلقت منه لأنه كان يعاملها بقسوة. مضيفةً: “بعد خضوعي لعملية تجميل مؤلمة في العام 1989 جن جنونه، وقام باغتصابي وإيلامي في جميع أنحاء جسدي”.

 

وقالت الصحيفة بأن المكان المفضل لترامب في أواخر السبعينات من القرن الماضي، كان “استوديو54” الملهى الليلي الأكثر شهرة في “مانهاتن” المعروف بنشاطات المال والجنس والمخدرات.

 

وتابعت الصحيفة قائلة إن ترامب كان يردد دائما أنه كان يحب مراقبة عارضات الأزياء وهن ثملات، وخاصة عارضات الأزياء الشهيرات، مضيفة أنه كان يتابع سبعا منهن وكل واحدة تسكر مع رجل مختلف.

 

وادعى المرشح الجمهوري أنه أقام علاقات جنسية مع كثير من النساء في تلك الفترة، لكن إمكانية إصابته بمرض الإيدز والأمراض الأخرى المنقولة جنسيا شكلت أحد أكبر مخاوفه، حسبما أفادت الصحيفة.

 

ووصفت الصحيفة كيفية حصول ترامب على ثروته بطرق ملتوية، مستعرضة تاريخ علاقات ترامب مع النساء، معتبرة أنها كانت أسوأ بكثير من تاريخه في تجميع ثروته.

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول ““الجانب المظلم” من حياته .. زوجة “ترامب” تروي تعنيفه لها “جنسيّاً” وكيف حصّل ثروته”

  1. هذا المسخ بكره يصير رئيس ويستقبلونه حكام العرب ويفرشون له السجاده الحمراء ويتملقون عنده ويصدر الاوامر لهم وهم ينفذون كالعبيد الا من رحم الله

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.