“خاص- وطن”- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان كان رجلا في زمن عزّ فيه الرجال، فلا فتح بلده للصهاينة ولا للهندوسيين ولا عذّب المعارضين ولا نكّل بالمعتقلين وبعائلاتهم المساكين، ولا جعل الإمارات ملاذا آمنا للحشاشين ولا قبلة للمجرمين ولا تبجّح بفتح أكبر الملاهي والخمّارات والكازينوهات لأكبر المقامرين الدوليين.
فكيف تقارن بينك وبين أبيك فعلى نفسها جنت برّاقش وللأسف ما شابه بن زايد أباه وبذلك ظلم شعبه وعائلته ونسب “أبناء الشيخ زايد”.
فقد أكد ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة محمد بن زايد آل نهيان، أن قدوة الدولة هو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، قائلاً: “الكلمة المعروفة المتداولة بين الشعب الإماراتي “نحن أبناء الشيخ زايد” يجب أن تقال في المكان الصح والزمان الصح والعمل الصح”.
جاء ذلك ضمن تكريم ولي عهد أبوظبي، 8 شخصيات مميزة قدمت أعمالاً جليلة لمجتمع أبوظبي، وذلك ضمن حفل تكريم جائزة أبوظبي الذي أقيم مساء أمس الأحد، في فندق قصر الإمارات.
غلبتم ابليس الذي قال “اني اخاف الله رب العالمين” -سورة الحشر اما انتم فلم تخافوه و حاربتم دينه و ادعيتم ان المسجد لابوكم تدخلوا به من تشاؤون من العاهرات و الله يقول “و ان المساجد لله فلا تدعو مع الله احدا”
و طاردتم راية الأسلام حتي في “مالي” و باموالكم مات الناس في شوارع مصر و ليبيا و تونس
و الله انا اشعر ان نهايتكم ستكون عبرة للناس كما كانت نهاية فرعون الذي طغي و استكبر في الأرض
صح لسانك يامحمد 1 وانا أزيد طز فيكم وفي دويلتكم كانت في زمن أبوك الإمارات العربية المتحدة وأصبحت في عهدك دويلة الخمارات العبريه الصهيونية.
ومن هنا اقول لك ياشيخ القواويد تفووووووو عليك وعلى دويلتكم فهي لكل شيء إلا الإسلام والمسلمين.
دويله من ورق كلماتها العاهرات وحبرها الخمور وقلمها الفجور وحكامها القواديين
زايد خلف بهائم..بهائم على غرار الخنازير التي ينفر منها الجميع لنتانتها ونجاستها وخنزيريتها…