“سي ان ان- وطن”- وقعت الرقة تحت سيطرة “داعش” في أواخر صيف 2014، منذ ذلك الحين، تحكم المدينة بقوانين القرون الوسطى، وأسوأ الضحايا هن النساء.
هناك عقاب لكشف المرأة عن وجهها، حتى إن كانت مجرد صورة على علبة لصبغ الشعر. لا يسمح للمرأة بالخروج من المنزل وحدها، يجب أن تكون معها امرأة أخرى أو وصيّ، لا يسمح لهن بالعمل، أو بارتياد المدرسة والجامعة.. وقد فقدن جميع حقوقهن.
في سيارة الأجرة، نسمع أغنية على الراديو تمدح الزعيم الأكبر لـ”داعش”، أبو بكر البغدادي.
أم عمران وأم محمد كانتا تعيشان في الرقة عندما دخلها “داعش”، ومنذ ذلك الحين، تعيشان تحت قمع المنظمة الإرهابية، وتشاهدان حالات التعذيب والقتل.
تحلم كل من أم عمران وأم محمد بمغادرة الرقة منذ وقت طويل، ولكنهما بقين لمساعدة صديقتهن على الهرب من نوع معين من الموت، فالجنس قبل الزواج يعاقب بالرجم.
ههههههههه. جد شي بضحك. يعني ياقناة الغربية بس تعملي تقرير أعرفي زبطيه. كذب من الاخر. وأم محمد بدها ولد ابن سفاح.