(وطن – خاص) تنتشر على صفحات المواقع الإجتماعية وخصوصا “الفيسبوك” مجموعات وصفحات ممولة من قبل مستشار ولي عهد أبوظبي والقيادي الفتحاوي الهارب محمد دحلان تمجد فيه وتعلنه قائدا ورئيسا للسلطة الفلسطينية.
واستطاع دحلان شراء الكثير من الولاءات في غزة والضفة الغربية عبر مخصصات مالية من أموال اختلسها من السلطة وتقدر بحوالي مئة وعشرين مليون دولار وأموال ابناء زايد الذين يغدقون عليه ضمن مخطط لتسلم السلطة الفلسطينية بدلا عن الرئيس محمود عباس.
ويدير دحلان إمبراطورية إعلامية يقوم بدعمها ومدها بالإموال الإماراتية.
ومن أطرف المناشير التي تنتشر في فيسبوك صورة لمنشور يقول “من لا يعشق دحلان ليس انساناً” وهو المنشور الذي أثار تندر وسخرية الناشطين وخصوصا أن دحلان أكثر شخصية مكروهة بسبب دوره في الثورات المضادة في عديد من الدول العربية والتي تهدف لاجهاض حلم العرب بالتحرر والعدالة الإجتماعية والقضاء على الفساد.
ويشترط المنشور العشق وليس الحب كي يصل الإنسان إلى مستوى الإنسانية على طريقة أنصار دحلان.
لست سوى عتال للقووايد وعشم ابليس في الجنه ان ترأس فلسطين يافاسق
وشو بالنسبة لفادي……..