الرئيسية » الهدهد » بالتفاصيل.. أحرار الشام تتبنى محاولة اغتيال بشار الأسد والنظام لم يتحدث عنها

بالتفاصيل.. أحرار الشام تتبنى محاولة اغتيال بشار الأسد والنظام لم يتحدث عنها

 

“وكالات- وطن”- أعلنت حركة “أحرار الشامالسورية تبنيها قصف مدينة القرداحة، الاثنين 8 فبراير وأكدت أنها استهدفت موكب تشييع أنيسة مخلوف والدة بشار الأسد، لافتة إلى أن الرئيس السوري كان في الموكب.

 

وقال عضو المكتب الإعلامي في تنظيم “أحرار الشام”، أبو اليزيد تفتناز في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”إن “الاستهداف تم بصواريخ من نوع غراد، وحقق إصابات وأوقع قتلى وجرحى”.

 

ولم تنشر وسائل الإعلام السورية أي نبأ عن تشييع أنيسة مخلوف، لكن ورود الخبرين (التشييع والقصف) على مواقع التواصل في توقيتين يفصل بينهما نحو 20 ساعة يشير إلى أن تنظيم “أحرار الشام” قدم العملية كمحاولة “فاشلة” لاغتيال الرئيس السوري.

 

وكان ناشطون سوريون ذكروا أمس أن أربعة أشخاص على الأقل قتلوا السبت 21 فبراير/ شباط إثر انفجار ضخم وقع في وسط مدينة القرداحة في ريف اللاذقية مسقط رأس عائلة الرئيس السوري بشار الأسد. وفق ما ذكرته تقارير اعلامية.

 

وذكر الناشطون أن انفجارا ضخما وقع أمام مستشفى في القرداحة، إلا أنهم لم يؤكدوا ما إذا كان ناجما عن سقوط صاروخ أم عن سيارة مفخخة.

 

وأضاف النشطاء أن الانفجار أسفر عن مقتل “جنديين اثنين وممرضة وموظفة في المستشفى، بالإضافة إلى سقوط عدد من الجرحى”.

 

ولم يسبق للمدينة التي تعرضت مناطق محيطة بها مرات عدة لسقوط قذائف صاروخية مصدرها مواقع مقاتلي المعارضة في ريف محافظة اللاذقية، أن شهدت انفجارا من هذا النوع من قبل.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “بالتفاصيل.. أحرار الشام تتبنى محاولة اغتيال بشار الأسد والنظام لم يتحدث عنها”

  1. إن كنت لا تدري فتلك مصيبة *** و إن كنت تدري فالمصيبة أعظم
    بشار الأسد سوف يتم قتله اليوم أو غداً أو بعد غد أو بعد سنوات … لن يفلت من العقاب بإذن الله الواحد الأحد. مهما حصل من تطورات على الساحة في سوريا ، تقدم هنا أو تراجع هناك فإن مصير بشار محسوم بالنسبة لغالبية الثوار سواءً حدث حل عسكري أو لم يحدث و سواءً توفر حل سياسي أو لم يتوفر و سواءً دخلت جيوش جديدة إلى سوريا أو لم تدخل … مصير بشار هو أنه و بمجرد أن يكون في مرمى النيران فسيتم الإجهاز عليه بحسب ما قرر زعماء الثورة و عارضتهم فيه . أنا رأيت أن يتم اعتقاله أولاً و التحقيق معه بشكل مستفيض ثانياً ثم تقديمه للمحاكمة “العلنية” ثالثاً . أما قتله فوراً فهذا لن يخدم الثورة لأسباب عدة لا يتسع المجال للخوض بها . باختصار ، هو يستحق القتل و لكن هذه العقوبة من الأفضل يا أحبائي في حركة أحرار الشام أن لا تكون متسرعة … و ذكاؤكم كفاية .

    رد
  2. الله كان يكون اجمل خبر في حياتي ..التحاق فشار النعجه بئمه الخسيسيه انيسه وحافر الجحش عائله مجرمين وخنازير مكانهم جهنم خالدين فيها انشاالله

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.