سارع ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد الحاكم الفعلي للإمارات إلى تحدي باكستان التي وقفت إلى جانب السعودية وأعلنتها “خط أحمر” مهددة بذلك إيران التي فرضت عضلاتها في وجه الرياض.
بن زايد أعلن عن زيارة رسمية سيقوم بها الأربعاء المقبل إلى العدو الدود لباكستان, الهند تستغرق 3 ايام يلتقي خلالها رئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي في العاصمة نيودلهي.
وذكرت وكالة الانباء الاماراتية أن بن زايد سيبحث خلال الزيارة مع كبار المسؤولين في الهند سبل تعزيز علاقات التعاون والصداقة بين البلدين والبناء على ما وصلت اليه العلاقات الثنائية من تطور في الفترة الماضية والتنسيق والتشاور بشأن القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وسيرافق ولي عهد أبوظبي في زيارته, محمد بن زايد آل نهيان إضافة إلى مستشاره محمد دحلان ووفد رفيع المستوى يضم عددا من الشيوخ والوزراء وكبار المسؤولين ورجال الأعمال والاقتصاد في الدولة.
يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون ..ان ما يجري في الوطن العربي والاسلامي لا يخفى على الله وهو بتقدير العزيز الحكيم الا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير .وان ما يقوم به ابن زايد وكل ملل الكفر واليهود والنصارى والفرس المجوس هو خلاف سنة الله في خلقه وهو حرب على الله ورسوله.وان الامور تسير بارادة الله وحكمته لا بارادة الماسوني ابن زايد وزبانيته .وماذا يستفيد من الهندوس ليثيرهم ضد باكستان والعربيه السعوديه ..وغدا من يناصره اذا ما طالبت الجاليه الهندوسيه المتواجده في بلاده وهم اكثر عددا من قومه وناسه عندما يطالبون بالمساواه وحقوق المواطنه وتدعمهم الهند وكل دول العالم و منظمات حقوق الانسان والمنظمات العالميه اين سيصبح هذا النغل.لا بد انه سيجني على نفسه ولن يقبلوه الهنود فراشا وعامل نظافه عند الحاكم الهندوسي الجديد بعد ما تجرى الانتخابات في بلده برعاية الامم المتحده ويفوز فيها بالاكثريه الهنود اين سيصبح هذا الغبي اما دحلان فانه سيتدحدل الى دولة اخرى
اللهم لا تردهم وحطم بهم الطائرة وأجعلهم أذلة في الدنيا قبل الآخرة…
هذا عدو الله وعدو الأسلام وإن شاء الله سيخزيه الله ويفضحه ولن ينفعه ماله ولا جاهه
وأعلموا أن الظلم جولة وأن العدل دولة.
وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا خونه