الرئيسية » الهدهد » مفاجأة .. ‘الشبيحة‘ في ألمانيا ويقيمون في مراكز إيواء اللاجئين دون ملاحقة قانونية!

مفاجأة .. ‘الشبيحة‘ في ألمانيا ويقيمون في مراكز إيواء اللاجئين دون ملاحقة قانونية!

كشفت قناة “آر تي إل” التلفزيونية الخاصة النقاب عن وجود بعض “جلادي” نظام بشار الأسد، المتهمين بتعذيب السجناء في سجون النظام، بين اللاجئين السوريين في ألمانيا.

 

وعثرت مراسلة القناة “أنتونيا رادوس” خلال تقرير موسع لها على بعض هؤلاء الذين تسميهم المعارضة السورية بـ”الشبيحة” في مراكز لإيواء اللاجئين بألمانيا وتحدثت معهم.

 

ويشير التقرير إلى أن معظم هؤلاء “الشبيحة” هم من أصحاب السوابق ومحكوم عليهم بالسجن في سوريا لسنوات طويلة، إلا أن عملهم كجلادين ومعذبين لحساب النظام خفف عنهم العقوبات، بينما أطلق سراح الكثيرين منهم بعد قيامهم بما يسمى “بالأعمال القذرة” في السجون.

 

وحسب التقرير الإعلامي، فإن البعض منهم هرب من سوريا إلى ألمانيا وهم يعيشون اليوم بين اللاجئين دون أي ملاحقة قانونية.

 

من جانبها، نشرت صحيفة “بيلد” الشعبية واسعة الانتشار في ألمانيا تقريراً عن “الشبيحة” تشرح فيه هذه التسمية وعلى من تطلق في سوريا، مشيرة إلى أن بعض “الشبيحة” وجد طريقه مع اللاجئين إلى ألمانيا، حيث يقيمون مع “ضحاياهم” أحياناً في نفس مراكز إيواء اللاجئين.

 

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “مفاجأة .. ‘الشبيحة‘ في ألمانيا ويقيمون في مراكز إيواء اللاجئين دون ملاحقة قانونية!”

  1. لكون بشار و عصاباته يسطرون فقط على 14% من مساحة سوريا ، كان من الطبيعي أن يهرب هؤلاء الشبيحة المجرمون إلى خارج سوريا لأنهم يعرفون أن أقصى العقوبات تنتظرهم . أنظر إليهم في الصورة لترى وجوهاً كالحة غير مريحة ، و لاحظ أنهم يدخنون مع أن التدخين ممنوع في كافة وسائل المواصلات في أوروبا . إنني واثق من أن حقارة و قلة أدب و حرمنة هؤلاء الشبيحة سوف تستمر في ألمانيا و غيرها لأنهم اعتادوا على الدناءة. ضعاف العقول هؤلاء لا يعرفون أن القوانين في أوروبا صارمة و أنه لا مجال للتدليل ، و لذلك أتوقع أن يسقطوا في الاختبار و أن يتم رميهم خارج ألمانيا .

    رد
  2. لوكان هائلاء من تنظيم داعش ل القيه الفبض عليهم ولكتبت جميع صحف اوروبا عن هائلاء والارهاب و و و لاكن شبيحه لا هائلاء ماكن كانو مجبورين وتابو الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.