أدان المرجع الشيعي العراقي، الصرخي الحسني، تباكي المرجعيات الشيعية العراقية والإيرانية، على إعدام السلطات السعودية مواطنها نمر النمر.
وقال الحسني، في تصريح مكتوب: “لا أعرف أصل وخلفية القضية التي حوكم بسببها ونفذ عليه حكم الإعدام، ولكن مهما كان ذلك فلا يوجد أي مبرر ديني أو أخلاقي أو إنساني أو تاريخي أو قانوني يبرّر اهتمامهم وتفاعلهم وتحشيدهم وتأجيجهم الفتن في مقابل المواقف المخزية والصمت القاتل الذليل من الجميع إزاء ما وقع ويقع على أهلنا وأعزائنا رجال الدين العلماء من السنة والشيعة من خطف وقتل وتمثيل وحرق وسحل ورقص على جثث الأموات الشهداء، وتبقى مجزرة كربلاء وما حصل على طلبتنا وفضلائنا شاخصة وصمة عار في الدنيا والآخرة على جبين وفي صحائف أعمال عمائم السوء ومراجع الطائفية والإجرام وصحائف كل من أجرم وأمضى أو رضي بالجرائم التي وقعت على العراقيين في كل العراق “.
كما يعيب الصرخي، ازدواجية المواقف في العراق وإيران، من حادثة إعدام مواطن سعودي من طرف سلطات بلاده، دون أن تبالي تلك الأصوات بالجرائم التي تقع على أهل السنة في العراق، وضد السوريين، ويسجل أن النمر “ليس من مواطني العراق، ولا من مواطني إيران، وثبُت أنه لم يصدر منه أي موقف لصالح العراق وشعبه المظلوم، وهنا تحصل المفاجأة والاستغراب الشديد عند عموم العراقيين من ردود الفعل الكبيرة المتشنِّجة العنيفة من سياسيي العراق وحكومته وقادة الحرب فيه والمراجع والرموز الدينية حتى الأعجمية، في الوقت الذي لم نجد منهم أي رد فعل لما وقع ويقع على الشعب العراقي من حيف وظلم وقبح وفساد وما حصل على الملايين منهم من مهجرين ونازحين ومسجونين ومغيّبين ومفقودين وأرامل ويتامى ومرضى وفقراء، كما أننا لم نجد منهم أي ردّ فعل لما وقع ويقع على شعبنا السوري العزيز من تمزيق وتشريد وتهجير وقتل وتدمير؟ !”.
ويُعرف عن الصرخي، أنه من أكبر المناوئين للهيمنة الإيرانية على العراق، ونفس المواقف يتبناها ضد أذناب نظام ولاية الفقيه من الساسة والمراجع الشيعية العراقية، ومما يقوله “الساسة في العراق الذين يراهنون على إيران هم أغبى الأغبياء، إيران في أي مواجهة ستنهار أسرع من سوريا والموصل”، كما أدان الجرائم التي ترتكبها الجماعات الشيعية ضد المدنيين في المحافظات السنية ووصفها بـ”جرائم يندى لها جبين الإنسانية”، وإنه تمنى الموت على يد “داعش على أن يقتل بيد هؤلاء الخونة والمجرمين المنتسبين للشيعة”.
المرجع #الصرخي الحسني ..
مثال الشخصية الرسالية الاصلاحية
#لم يساوم محتلاً، امريكيا كان او… اقليميا
لم يُبح #الدم العراقي ، #سنيا كان او #شيعيا …
لم يتبنى اي مليشيا او حزبا سياسيا …
لم يتبنى اي #خطابا طائفيا او تكفيريا..
لم يتخلى عن هويته #العراقية والعروبية..
لم يتخلى عن ثوابت #الاسلام المحمدية ..
لم ينتهج سلوك #التقية النفعية..
النهج الطائفي دمر البلاد والعباد دون تحكيم العقل احسنتم على هذا الكلام الراقي
المرجع العراقي السيد الصرخي الحسني يكشف كذب وخداع ايران ومن ارتبط بها من مرجعيات السوء وساسة منافقون يعملون على تائجيج الطائفية فاين كانوا عن النمر مايقارب الثلاث سنوات وهو سجين لماذا لم ينتفضوا ويطالبوا به كما يفعلون اليوم ولماذا البسوه هذه الالقاب العلمية ولم يتفوهوا بها سابقا الان بعد ان مات الرجل اصبح العلامة واية الله وغيرها ايران تدق على وتر طائفي في جر الناس الى الفوضى والقتال ؟ كما تسأل السيد الصرخي عن المرجعيات التي استنكرت وخرجت بمظاهرات اين هي من الجرائم التي تحدث في العراق من السنة والشية واين هم من جريمة كربلاء التي وقعت على انصار السيد الصرخي حيث كانت بمرى ومسمع من المرجعيات ورجال الدين والسياسين هذه هي الازدواجية التي يتكلم عنها السيد الصرخي وكما قال ( قتل النمر امر لايغتفر وقتل شعب كامل امر فيه نظر)؟؟؟
هذا هو المنهج الاسلامي المحمدي الاصيل الذي يضع مهمات الامور ويترك ما سواها.. فحياك الله سيدي الحسني
حيا الله المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني الغيور الذي فضح نفاق ودجل المراجع الفارسية الايرانية
صرخي العراق يكشف ازدواجية ونفاق الرموز السياسية والدينية ومن والاهم في ايران والعراق يتباكون على النمر ويقتلون الشعب العراقي والسوري حيث يقول سماحته وتبين أيضا انه ليس من مواطني العراق (ولا من مواطني ايران) ، وثبت أنه لم يصدر منه أي كلام أو موقف لصالح العراق وشعب العراق المظلوم ، وهنا تحصل المفاجأة والاستغراب الشديد عند عموم العراقيين من ردود الفعل الكبيرة المتشنجة العنيفة من سياسيي العراق وحكومته وقادة الحرب فيه والمراجع والرموزالدينية حتى الأعجمية ، في الوقت الذي لم نجد منهم أي رد فعل لما وقع ويقع على الشعب العراقي من حيف وظلم وقبح وفساد وما حصل على الملايين منهم من مهجرين ونازحين ومسجونين ومغيّبين ومفقودين وأرامل ويتامى ومرضى وفقراء ، كما اننا لم نجد منهم أي ردّ فعل لما وقع ويقع على شعبنا السوري العزيز من تمزيق وتشريد وتهجير وقتل وتدمير. ؟؟!!! وتبقى مجزرة كربلاء وما حصل على طلبتنا وفضلائنا شاخصة ووصمة عار في الدنيا والاخرة على جبين وفي صحائف أعمال عمائم السوء ومراجع الطائفية والإجرام وصحائف كل من أجرم وأمضى أو رضي بالجرائم التي وقعت على العراقيين في كل العراق.
هذا هو التشيع العربي الصحيح الذي يشعر بماسي الامه لا التشيع الكاذب الذي يتلون به الفرس المجوس وينادون بولاية الفقيه التي بواسطتها يجعلون الفرس المجوس يلعبون بالاسلام كما يريدون ضاربين بعرض الحائط اصل التشيع العربي الصحيح لال البيت الاطهار .انهم يريدون اسلاما فارسيا جديدا يخدم مشروعهم بالهيمنه على مقدرات الامه العربيه والاسلاميه قاتلهم الله ..
ان كل كلام نا بع من السيد الصرخي هو عين الصواب
فعلاَ رجل دين يتحدث من واقع الحقيقة ورجل يعتز بأصله بغض النظر عن إنتمائه المذهبي .
تحية للمرجع العراقي السيد الصرخي الذي دائما يقف بوجه كل ابواق النفاق والطائفية اصحاب مشاريع الامبراطوريات التوسعية التي لا تريد الخير للعراق خصوصا والامة الاسلامية عموما
ماهو السبب عن سكوت تلك القنوات التي تبكي وتتباكى الان على شخص واحد وان انصار السيد الصرخي عندما هجمت عليهم الطائرات والدبابات والمليشيات وضربهم بكافة الاسلحة وتهديم بيت السيد الصرخي لم نشاهداو نسمع احد استنكر لتلك الجريمة النكراء
كلام منطقي عميق يشخص من خلاله محنات وويلات تصب على العرب وعلى سوريا والعراق مع صمت ممنهج مطبق وسكوت مخزي كشفة المرجع الصرخي -للذين يتباكون ومن بكى معهم بان مايحصل من تحشيد ضد اعدام النمر هو العوبه سياسيه للتغطيه على جرائم الفاسدين والسراق والقتله فالاولى بهم ان يستنكرو مايحصل للعراقين وعلمائهم المخلصين من السنة والشيعه وكذالك القوف مع المحرومين والمهجرين من ابناء العراق وسوريا –فنقول هذه ازدواجيه وهذا نفاق وهذا ابعاد وصرف الامة عن طريقها الصحيح لصالح جارة السوء ايران ومن بركبها
هذه القنوات هدفها شخصي واشعال الفتن والطائفية والتحريك
ليس غريبا ان نرى تلك المواقف العادلة والواضحة التي تنم عن النهج الاسلامي المعتدل لدى المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني ووقوفه مع المظلومين والمحرومين .
حلول السيد الصرخي فيها الخير والصلاح والنجاة لكل المضلومين من هذا البلد الجريح وغيره من البلدان المضضلومه
عودنا صاحب الكلمات الحاده القاطعه بوجه المنافقين والدجله والمنتحلين السيد الحسني دام ظله المبارك بيان الحوادث وما يترتب عليها من مواقف نعم المشخص الواقعي والكلام التام الحقيقي منه واليه سماحته لله درك كم انت عظيم قرة العين
الصرخي العراقي العربي يكشف ظلم ايران في قتل الشعوب العربية و ايران دئما وابدا تدق على وتر الطائفية
انت صاحب المواقف الوطنيه بركت يا ايها العربي الغيور
سماحة المرجع الشيعي العراقي، الصرخي الحسني، حفظه الله، أحسبه (و لا أزكي على الله أحداً حتى نفسي) رجلاً فاضلاً يمثل ذلك الجزء الواعي من أخوتنا الشيعة العرب . هو يعرف أن إيران حالياً ذات توجه عنصري قومي فارسي و أن حكام إيران يستغلون المذهب و المال لتصدير ما أسموه الثورة. علماً بأن من يريد تصدير ثورة يقوم بإرسال قناعات و أنماط تفكير و سلوك و ليس إرسال مليشيات قتل و تدمير و حصار و تجويع ، كما يدرك سماحته أن إيران ضعيفة و نفخها الإعلام لتكون فزاعة. بتوجهها نحو الفارسية الكسروية ، تخطو إيران نحو الفشل المحقق مصداقاً لقول الرسول صلى الله عليه و آله و سلم (إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده). أستصرخ الأخوة الشيعة العرب أن ينفضوا عنهم غبار السير تحت أمرة إيران و أن يمتنعوا عن قتال إخوتهم السنة العرب في سوريا و إيران و العراق. يا أخوة : نحن نحب آل البيت كما تحبونهم . لا داعي للفرقة و سفك الدماء بيننا فهذا لا يرضي الله و يسر الأعداء فقط .
لله دره من رجل
هكذأ هم العلماء الذين لايخشون الباطل
بأمثاله نتذكر سيرة أهل البيت وليس بأمثال عمائم السوء والشتم
نعم هذا عهدنا بالصرخي الرجل المثالي الذي لم يوجد احد يقف هذه المواقف الشجاعة
ن المواقف المشرفة للمرجع العراقي الغيور السيد الصرخي الحسني بوجه كل صور الانحراف والفساد والفتن التي تجتاح المجتمع انما تدل على صحة النظرة وسلامة الموقف ودقة الراي وكذلك تدل على الوطنية الصادقة والحرص الشديد على مصالح الوطن العليا وعدم السماح بهدر الكرامات والحريات وسلب الثروات وسيسجل التاريخ
بحق المرجع العراقي العربي الصرخي الكثير من محاولات الاعتقال والقتل لأنه كشف عن إفلاس المرجعيات الأعجمية وعلى رأسها مرجعية السيستاني، ورفض المشروع الإمبراطوري الشعوبي الإيراني ، وتصدى لها بالعلم والفكر يضاف إلى ذلك مواقفه المبدئية الوطنية الإنسانية التي يطول المقام بذكرها ،والتي لا تنسجم مع مصالح السيستاني وإيران
حيا الله السيد الصرخي الحسني صاحب المواقف الوطنية
ايران ومراجعها الاعاجم للاسف كلامهم بنفس طائفيي ممزق للاسلام وعلى الشعوب الاسلاميه رفضهم ورفض خطابهم المسموم
هو هكذا دائما لايخشى في قول الحق لومة لائم ومن يطلع بعين الانصاف لوجد في طروحاته الحل الامثل لمشاكل البلد .. عاش المحنة وذاق مرارة الالم لأجل العراق وشعبه كان بأمكانه ان يرتاح من همها ونكدها لكن تأبى غيرته وكرامته ودينه وانسانيته وشعوره بدوره كمرجع عليه مسؤولية انقاذ الشعب العراقي مما فيه بعيدا عن اي تطرف وطائفية بل من يتمعن جيدا بهذا الحوار يجد في خطابه رسالة واضحة وصريحة على انه يرفض مطلقا التدخل بشؤون اي دولة اخرى ولا ينقاد لأي ضجيج سياسي واعلامي طائفي ولو اراد الحصول على المكاسب والمناصب والراحة والطمأنينة والتصفيق والتهليل من الاعلام لتماشى مع تعصب الجهال الطائفيين ولكن يأبى الحر الا ان يبقى حرا لا ذليلا وتابعا ومنقادا .. فبوركت سيدي الصرخي من مرجع دينيا عراقيا غيورا مفكرا وناصرا لكل المظلومين والمحرومين رغم انوف المتسلطين المستكبرين
بوركت ايها الصرخي الحسني فانت من سينقذ العراق من براغيث ايران ومليشياتها الوقحة
احسنت ايها العربي الغيور لقد كشفت اللثام عن الوجه الايراني المشؤوم
نعم سيدي كتب القلم وجف الحبر في صحائف التاريخ أن عمائم الفتنة هم اشر الناس وأخس ,اجرأ على الله ورسوله في هدم الدين وهتك ألاعراض وقتل النفس المحترمة
تشخيص واقعي لما يحصل لتمرير المخطط الطائفي وأيقاظ الفتنة بسبب او بدون سبب حتى وان كان لايخص العراق لامن قريب ولا من بعيد
الله ما اشجعك واروعك ايها الصرخي الحسني وانت تكسر انوف العجم وعملائهم الخونة فنراك هادم لمؤامراتهم ومحطم لمخططاتهم فكلامك وقع عليهم كالسيل الجارف الذي جرف كل امانيهم باقامة امبراطورية هدمها وانهاها جدك رسول الله ( صلى الله عليه واله وصحبه وسلم ) فجعلتهم حيارى تائهين فكل ما يفعلونه هو ايقاد نار الفتنة بين الامم والشعوب كما هو ديدنهم لغرض السيطرة على اموال وثروات ليس لهم فيها حق
كلام من ذهب وفي الصميم بارك الله بلمرجع العربي العراقي السيد الصرخي الحسني
نعم انه صاحب المواقف البطوليه لا تاخذه بالله لومة لائم لا يجامل على حساب الحق انه مرجع الاعتدال والسلام السيد الصرخي الحسني دام ظله المبارك
ان السيد الصرخي عرف بمواقفة العروبية الشريفة والعادلة والتي بين فيها معرفتة الدقيقة بالامور وقد كشف الخطط الايرانية التوسعية وكيفية خلق الفتن فحماه الله وادامه خيمة على العراقيين
السيد الصرخي خيمة لكل عراقي مظلوم
حياك الله سيدي ايها المرجع العربي الصرخي الحسني العراقي الاصيل
السيد الصرخي الحسني رجل لا يجامل في قول الحق ومن اجل تلك الكلمة وبسببها تعرض هو وانصاره الى حملات اعتقال وقتل وتعذيب لانه اعلن صرخته صرخة الحق بوجه مشاريع الفتنة ومن يروج لها من عملاء لايران وغيرهم ولا يسعنا الا ان ننحي احتراما لهذا الرمز العراقي العروبي الفريد في عصر ضاع فيه الصدق وقول الحق ونصرة المظلومين
يحيا الله العراقي العربي صاحب المواقف المشرفة
وفق الله هذه المرجعيه العراقيةالناصره لكل مظلوم
لقد وقف المرجع العربي الصرخي وقفة شجاعة تاريخية بوجه ايران وعملاءها وفضح مشروعها التوسعي على الارض العربية وحذر الشعوب العربية من خطر ايران ومخططاتها
انه لا يوجد أي مبرر ديني أو أخلاقي أو إنساني أو قانوني يبرر اهتمام وتفاعل وتحشيد وتأجيج الفتن في مقابل المواقف المخزية والصمت القاتل من الجميع إزاء ما وقع ويقع على رجال الدين العلماء من السنة والشيعة من خطف وقتل وتمثيل.
العجب كل العجب من سياسيي العراق وحكومته وقادة الحرب فيه والمراجع والرموز الدينية حتى الأعجمية، في الوقت الذي لم نجد منهم أي رد فعل لما وقع ويقع على الشعب العراقي من حيف وظلم وقبح وفساد وما حصل على الملايين منهم من مهجرين ونازحين ومسجونين ومغيّبين ومفقودين وأرامل ويتامى ومرضى وفقراء، كما أننا لم نجد منهم أي ردّ فعل لما وقع ويقع على شعبنا السوري العزيز من تمزيق وتشريد وتهجير وقتل وتدمير؟
دائما مايقف السيد الصرخي ضد المظاهر الطائفيه التي تؤججها ايران في المنطقه ومن وراءها مراجع العجم والتابعين لهم ودفع ثمن ذلك غاليا من دماء اصحابه وتهدبم داره وتشريد وتطريد
كلام من الذهب من المرجع العراقي الصرخي والله في صمكيم القلب حياه الله
اقف وقفه اجلال واحترام وتقدير للمرجع العراقي صاحب المواقف المشرفه الصابه في مصلحة الاسلام ومحافضه على وحدته
يؤكد المرجع العراقي الصرخي مبدأية ورسالية واعتدال ووسطية وحكما اسلاميا خالصا اتجاه كل حادثة مهما كان افرادها بعيدا عن التوجهات الطائفية والتجاذبات السياسية والصرعات المذهبية وغيرها . فحري بكل مسلم حر ان يلتف حول هذا المرجع المحمدي
على الجميع ابراز واظهار مرجعية السيد الصرخي الى العلن والى الاعلام بشكل مكثف كي يتسنى للشعوب الخلاص من هذا الكابوس المرعب الجاثم فوق صدورنا…فالجرأة والشجاعة والموضوعية والوسطية والاعتدال هي من سمات هذا الانسان الرسالي…بالاضافة الى رؤيته الثاقبة لكل قضايا امتنا العربية والاسلامية..
حيا الله السيد الحسني الصرخي ومواقفه المشرفه اتجاه وطنه وشعبه المظلوم ..
ما اشجعك واروعك ايها الصرخي الحسني وانت تكسر انوف العجم وعملائهم الخونة
فنراك هادم لمؤامراتهم ومحطم لمخططاتهم فكلامك وقع عليهم كالسيل الجارف
الذي جرف كل امانيهم باقامة امبراطورية هدمها وفلشها وانهاها جدك رسول الله
( صلى الله عليه واله وصحبه وسلم ) فجعلتهم حيارى تائهين فكل ما يفعلونه
هو ايقاد نار الفتنة بين الامم والشعوب كما هو ديدنهم لغرض السيطرة على
اموال وثروات ليس لهم فيها حق
لايمكن لاحد ان ينكر علينا شجبنا واستنكارنا لما يحدث من قتل وتهجير واعدام على الهوية … وما حادثة اعدام النمر الا واحدة مما نستنكره ونشجبه رغم انه حادث داخلي في دولة لها سيادتها ولها قوانينها ونحن في غنى عن التدخل في ذلك .
ولكن العجب كل العجب لهذا التأجيج الطائفي والخوض في غمار الفتن ومضلاتها وما يتبعها من خراب و دمار ولم ينبس احد ببنت شفة لما يحصل في بلادنا من قتل وترويع وسحل الجثث بالشوارع .
انها الطامة الكبرى ان يسكت الجميع عن هذا ، فالاعلام خائن ومتآمر ، ورجال السياسة ورجال الدين خونة ومتآمرين ، ومن رضي بهكذا افعال خائن ومتآمر ، والشعوب نائمة غافلة ، او منبطحة تقر ما فعلوه وما يفعلوه .
من المعيب كما يقول السيد الصرخي ان نرى ازدواجية المواقف في العراق وإيران، من حادثة إعدام مواطن سعودي من طرف سلطات بلاده، دون أن تبالي تلك الأصوات المتشنجة بالجرائم التي تقع على أهل السنة في العراق، وضد السوريين
هو عين على العراق
وعين على سوريا
وعين على كل شعب عربي..
هو الداعي للسلام ..ونبذ الخصام
هو كاشف ازدواجية رجال السوء من السياسيين النفعيين وعمائم السوء المتملقين باسم الدين
هو فاضح نوايا ايران الحقد والمجون
هو الصرخي العراقي صاحب الانسانية في زمن الطائفية
يؤكد المرجع العراقي الصرخي مبدأية ورسالية واعتدال ووسطية وحكما اسلاميا خالصا اتجاه كل حادثة مهما كان افرادها بعيدا عن التوجهات الطائفية والتجاذبات السياسية والصرعات المذهبية وغيرها . فحري بكل مسلم حر ان يلتف حول هذا المرجع المحمدي
اخزاهم الله فقد دمروا الناس بطائفيتهم المقيته وروعوا الاطفال وهتكوا الحرمات وسلبوا وهدموا البيوت كل هذا يقاس برجل واحد هو النمر لا اله الا الله
ايران تضحك على اتباعها من الشيعة ليس كل الشيعة فقط الذين توهموا بان ايران تمثلهم وتدافع عنهم وتستخف بعقولهم والغاية هي انشاء دولة فارس الكبرى على ارض العروبة لكن المرجع العربي الصرخي لهم بالمرصاد فلا يتركهم ففي كل مرة يفضح دينهم الزائف
الشجاعة في قول الحق والتحليل الدقيق والتشخيص الواقعي نجده دائما” في بيانات ومواقف وأراء مرجعية السيد الصرخي الحسني ، وهذا ينطلق من الشعور بالمسؤولية التأريخية التي تقع على عاتق هذه المرجعية الرسالية التي تحمل هموم وتطلعات الجميع