وطن- کشفت صحیفة “الاخبار” اللبنانية، اليوم الاثنین، عن مساعٍ یبذلُها وسطاءٌ دولیون من أجل إنهاء الحرب علی الیمن، مؤكدةً أن السلطات السعودية “منهكة” من الحرب هناك .
وساقت الصحیفة في تقریرٍ لها جملةً من الأسباب التي تدفع النظام السعوديّ “لوقف عدوانهم علی الیمن”، ومنها:
أولاً: الفشل في تحقیق أهداف الحرب المعلنة وغیر المعلنة، ما عدا تدمیر الیمن، وهي ستجد نفسها، مرغمة، علی دفع تعویضات کاملة.
ثانیاً: الفشل السعودي في منح عملائها من الیمنیین أي شرعیة شعبیة تکفي لیعودوا إلی إدارة الدولة، أو حتی إلی حیاة سیاسیة عادیة.
ثالثاً: الفشل في بناء عقیدة قتالیة تجعل جیشها قادراً علی حمایة قریة، فکیف علی اقتحام مدن الغیر.
“هيومن رايتس ووتش”: ما ترتكبه السعودية في اليمن “جرائم بحق البشريّة”
رابعاً: الفشل في إقناع یمني واحد، بأنها تعمل لأجل مصلحته، بل فشلها، في خفض مستوی الکراهیة عند الیمنیین لحکمها، حتی عند الذین یتعاونون معها.
خامساً: فشلها في إقناع العالم بأنها قادرة علی تحقیق شيء بمفردها. وفشلها الأکبر في جرّ هذا العالم إلی مشارکتها جنونها الدموي.
سادساً: فشلها في إدخال أي تعدیل یسمح لها بأي مکسبٍ فعليّ، سیاسي أو مدني أو حتی معنوي.
سابعاً: فشلها في وضع استراتیجیة تنظیم حتی خسائرها.
ثامناً: فشلها في إقناع أيٍ من الدول العربیة الأخری، التي تعیش تحت مظلتها أو المتحالفة معها، علی التقدم خطوة معها في “مشروعها الدموي”.
تاسعاً: فشلها في إقناع مواطنیها، بأن لدیهم قیادة ناضجة وحکیمة وقادرة علی حفظ الأرض والثورة والعباد.
وقالت الصحیفة: “ولأن کل هذا الفشل هو من نصیب السعودیة، فإن الوسطاء الدولیین الذین یعملون علی ملف الیمن، باتوا یتحدثون صراحةً عن “تعب السعودیة”، وعن حاجتها إلی من ینقذها ویخرجها من هذا المأزق. وهو أمر ممکن، لکن، لیس علی قاعدة: الله المسامح!”.
وأضافت: “أما الإمارات العربیة المتحدة، فهی تحتاج إلی عقد علی الأقل، حتی تستفیق من صدمتها، وتعود إلی وعیها، بعدما عاشت الوهم بأنها قوة جبارة، وبأن الأناشید التی یضجّ بها إعلامها المحلی، حقیقیة وتعبّر عن شیء موجود، وحتی تعی أنها دولة صغیرة، لا یمکنها ادعاء أدوار أکبر منها. وأنها بلد یقاد بالإیجار، ومتی قرر المقیمون فیها، من الذین یبنون ویشغلون وینفقون، أن یتمردوا، لانتهت هذه الحکایة”.
الاخبار اللبنانية صحيفة حزب حسن زميرة تسمع ان هناك محاولات للحل الدبلوماسي وايقاف الحرب لذلك تحاول ان تختلق فلم وفبركة وهي التعيسة لاتعلم ان السعودية لم تستخدم سوى الطيران وبعض القوات الخاصة ولاتعلم ان السعودية ليس هدفها الحرب بمعنى الحرب لكن قطع ذيل ايران بحرب او بحل سياسي .. عموما . امس الطيران السعودي قتل اخو عبدالملك ويتبقى من اذناب الفرس ثلاثة عبدالملك الحوثي في اليمن وحسن زميرة في لبنان والمالكي القذر بالعراق …
الاخبار صحيفه مواليه لحزب الشيطان لا تكتب سوى الاكاذيب والحقيقه ان عاصفة الحزم حققت اغلب اهدافها وهاهو عبدربه منصور هادى آمناً مطمئناً فى عدن المحرره كما تم تحرير ابين وشبوه ومآرب ولحج وكلها محافظات كبيره والدور على تعز وليس هناك منهك سوى الحوثى الذى قطعت كافة خطوطه امداده وقتل اغلب قيادييه وهو فى موقف دفاع وحاله يرثى لها ولازالت ايران تستخدمه حمار طرواده لاستنزاف السعوديه والآخر هو بقايا جيش المخلوع وهم يشاهدون قائدهم على صالح يتسول ويتوسل الهروب من عمان والامارات والآن روسيا للخروج برقبته سالماً وعدم ملاحقته والسعوديه ترفض . ولولا اشتراط حزب الاصلاح اليمنى (الاخوان المسلمين) على الامارات الافراج عن قيادييها القابعين فى سجون ابوظبى لكانت تعز محرره منذ قرابة شهرين .
عموما عاصفة الحزم بددت آمال العملاء ومآربهم النجسه وصدمت الخونه واخرست الآلسن النتنه وان كان هناك منهك حقيقى فهى ايران واذنابها ولو لم ينجدهم بوتين لكانوا الآن فى خبر كان وسينزف بوتين ويولى الادبار جريحا عما قريب بإذن الله ..
وهم في وهم والفشل هو ما يعانيه الحوثة أزلام ايران وعبيدها
ههههههههههههههههههههههه الكاتب هذا المقال مجوسي نجس عباد المعممين
مملكة الخير والنجدة اكبر من اوهام الضعفاء والجبناء امثال من يناصر عملاء ايران الفرس في في بلاد العرب مملكتنا هدفها رد الظلم وقطع دابر الخونة دون انتظار شكر ولاعرفان ولا مطامع مادية او معنوية او توسعية بل لاحلال العدل وتمكين المستضعفين في هذه الاقطار من العيش في سلام وكرامة لذالك ستبقى هذه المملكة العظيمة سامية عظيمة رغم انف الخونة والعملاء
أنتصارات السعوديين في أليمن تذكرنا بأنتصارات صدام حسين في أيران فعلى مدى ثمان سنوات والأعلام العراقي والعربي يتغنى بأنتصارات قادسية صدام القائد الضرورة ولم نصحوا من هذه الأنتصارات إلا وألعراق لم يعد له وجود عملي كقطر عربي له أحترام ومكانة وسط دول العالم المتحضر وهو مرشح للتقسيم إلى ثلاث أقاليم بائسة وأذا بنا نجد أيران المهزومة حسب الأعلام النفطي والسعودي قد أصبحت دولة عظمى في الشرق الأوسط ولاعب أقليمي خطر على وجود مشخات العربان الخليجيين ألى درجة دفعت هؤلاء ألعربان وفي مقدمتهم مشخة خادم الحرمين الشريفين ألى ألأرتماء في أحضان إسرائيل طلبا للحماية من دولة المجوس المهزومة على يد القائد المظفر المهيب المعدوم الشهيد صدام حسين ألذي أعدمه الشيعة الأيرانيين المجوس في ليلة عيد الأضحى وفي عقر عاصمته بغداد قلعة الأسود والأنتصار على جحافل الفرس وليخسأ الخاسؤون .
هههههههه عندما أنظر إلى تعليقات السعوديين أعرف سبب فشل دولتهم و تخلفها أنه الهياط ، كونو واقعين دولتكم و جيشكم مسخرة لم يبقى مرتزق من أي دولة لم أجابوه ليحارب معكم و عاصفة حزمكم أصبحت عاصفة الوهم و أنصحكم أن تتعالجو في أفضل المستشفيات النفسية لتتخلصو من مرض و عقدة إيران و الشيعة و مبروك لكم أصبحتم مكروهين و منبوذين على مستوى العالم بسبب حكومتكم الغبية الغير رشيدة .
السعودية تاج على راسكم يا اوباش وستسحق مشروع ايران وستختبئون في جحوركم
والايام بيننا