الرئيسية » الهدهد » “القرني” يكشف لماذا استدعاه الملك السعودي وجلسا ساعةً مع بعضهما

“القرني” يكشف لماذا استدعاه الملك السعودي وجلسا ساعةً مع بعضهما

كشف الداعية الإسلامي الدكتور عائض القرني عن دعوة تلقاها من الملك السعودي سلمان بن عبدالعزيز لاستضافته، ليشكره على قصيدة “لبيك يا سلمان.

 

ونشر القرني على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، الثلاثاء، تفاصيل اللقاء الذي استمر لمدة ساعة، مؤكدًا أن الملك قال له خلال اللقاء: “مشروعنا الوحيد هو الإسلام، ودولتنا قامت على أساس العقيدة الإسلامية”.

 

وأشار القرني إلى أن من أجمل ما سمعه من الملك سلمان خلال اللقاء، قوله: “التوحيد هو سر بقائنا وانتصارنا”.

 

وتابع القرني بقوله: “أنا سعيد أن قصيدة “لبيك يا سلمان” حازت على إعجاب الملك سلمان”، واختتم تغريداته بالإشارة إلى أن لقاءه مع الملك سلمان توقف، والنقاش انتهى بمجرد أن حضرت صلاة الظهر. كما قال

قد يعجبك أيضاً

6 رأي حول ““القرني” يكشف لماذا استدعاه الملك السعودي وجلسا ساعةً مع بعضهما”

  1. اصبح شاعر السلطان هنيئا له اخشى ان تكون القصيدة ملطوشة كالكتاب المدعى تاليفه وثبت لطشه بالنقطة والفاصلة من مؤلف اخر

    رد
  2. نريد من ملك السعودية الهجوم على الأسد، لكنه مجرد منافق. الإسلام في نظر ملك السعودية قتل المسلميين في اليمن والبحرين ومناصرة الإنقلابيين في مصر، وترك الدواعش الإرهابيين والأسد القاتل.

    رد
  3. عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « يكون في آخر الزمان علماء يرغبون الناس في الآخرة ولا يرغبون، ويزهدون الناس في الدنيا ولا يزهدون، وينهون عن غشيان الأمراء ولا ينتهون

    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إذا رأيت العالم يخالط السلطان مخالطة كثيرة فاعلم أنه لص ».

    وأخرج الترمذي وصححه، والنسائي، والحاكم وصححه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « سيكون بعدي أمراء، فمن دخل عليهم فصدقهم بكذبهم، وأعانهم على ظلمهم، فليس مني، ولست منه، وليس بوارد علي الحوض، ومن لم يدخل عليهم، ولم يعنهم على ظلمهم، ولم يصدقهم بكذبهم، فهو مني، وأنا منه، وهو وارد علي الحوض ».

    وأخرج الحسن بن سفيان في مسنده، والحاكم في تاريخه، وأبو نعيم، والعقيلي، والديلمي، والرافعي في تاريخه، عن أنس بن مالك، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « العلماء أمناء الرسل على عباد الله ما لم يخالطوا السلطان فإذا خالطوا السلطان، فقد خانوا الرسل فاحذروهم، واعتزلوهم ».

    عن معاذ بن جبل رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إذا قرأ الرجل القرآن وتفقه في الدين، ثم أتى باب السطان، تَمَلُّقاً إليه، وطمعا لما في يده، خاض بقدر خطاه في نار جهنم ».

    رد
  4. أذا أصبح العالم وطالب العلم هم بطانة السلطان يذكرونه أذا نسي , وينصحونه أذا اخطاء , ويعينونه على الحق , فلاشك أن هذا أمر محمود يشكرون عليه , ولنا في تاريخنا الأسلامي أمثلة كثيرة على ذلك , فلولا ان بطانة سليمان بن عبد الملك صالحة ممثلة برجاء بن حيوة , لما تولى الخليفة الخامس الراشد عمر بن عبد العزيز الخلافة , إلا أن المذموم أن يلج العلماء السلاطين ويكثرون من الدخول عليهم , ويكونون عونا لهم على الشر مانعين عنهم الخير , كما حصل من إبن أبي دؤاد مع المأمون وحثه على حمل الناس بالقول بخلق القران وماحصل للأمام أحمد بن حنبل رحمه الله من فتنه ومحنة بسبب ذلك , فشتان بين رجاء بن حيوة, وابن باز, وابن عثيمين رحمهم الله, والقرني إن شاء الله , وبين إبن أبي دؤاد , وشوقي علام وأحمد الطيب وعلى جمعة وياسر برهامي عاملهم الله بعدله

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.