في المغرب.. طالبوا بالكرامة فكافأهم الملك بالاعتقالات
من فاس إلى طنجة ومراكش وسلا، خرج “جيل زد” من خلف الشاشات إلى الشوارع يهتف: “بدنا كرامة… بدنا عدالة!”
لكن الرد جاء بأرقام صادمة: أكثر من 2480 موقوفًا، و1473 شابًا ما زالوا خلف القضبان، بتهمٍ ثقيلة تشمل “التحريض والتمرد المسلح وإهانة موظف عمومي”.
احتجاجاتٌ بدأت تطالب بالتعليم والصحة والنقل، تحوّلت إلى صدامات سقط فيها قتلى وجرحى بين الغاز والهتافات.
النيابة تصف تدخل الأمن بـ”القانوني”، فيما تعتبرها منظمات حقوقية “حملة قمع غير مسبوقة لإسكات الشارع”.
ورغم القمع والاعتقالات، يؤكد شباب “جيل زد 212” أنهم باقون في الميدان حتى تتحقق مطالبهم. يقول أحد النشطاء: “لن توقفنا السجون… سنواصل حتى تتحقق العدالة.”









عندما تتحدثون على المغرب تتكلمون بحقد و كره و كذب ليس لكم موضوعية و لا شرف تكذبون و تتجاهلون كل الايجابيات و تركزون بقبح و خبث و مكر على السلبيات قافلة المغرب تسير و كلابكم تنبح فالى مزبلة التاريخ و بئس المصير و عليكم اللعنة إلى يوم الدين لأنكم مرتزقة و لستم صحافيين