عام على اغتيال نصر الله: تفاصيل “العملية الأخطر” في تاريخ الموساد

كشفت وسائل إعلام عبرية، بعد عام على الحدث الذي وصف بـ”الزلزال الإقليمي”، تفاصيل جديدة وصادمة عن اغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت.
بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت، نفّذ جهاز الموساد الإسرائيلي واحدة من أكثر عملياته جرأة، بمزيج من القصف الجوي المكثف والتسلل البري لعناصر على الأرض، في مهمة وُصفت بأنها “انتحارية” من حيث المخاطر.
العملية اعتمدت على تكنولوجيا متطورة “من عالم الخيال العلمي” لتحديد موقع سري كان نصر الله يستخدمه للقاء قادة من حزب الله و”قوة القدس”. وبعد تحديد الموقع بدقة، أُطلقت عليه 83 قنبلة ذكية، دمّرت المخبأ بالكامل.
الضربة، التي سبقتها عملية “البيجر”، لم تكن مجرد اغتيال لشخصية بارزة، بل شكّلت تحولًا كبيرًا في المواجهة الخفية بين إسرائيل وحزب الله، وفتحت الباب أمام تساؤلات كبرى حول مستقبل الحزب، وميزان القوى في الشرق الأوسط.
فمن يملأ فراغ نصر الله؟









أعتقد أن حزب إيران اللبناني إنتهى إلى غير رجعة… بإسمه الحالي على الأقل “حزب الله”.. و السبب البسيط هو أن الحزب لم يكن حزبا لله بل للشيطان.. لعدة أسباب أولا النفاق الذي كان عليه و يسمونه “تقية”.. و هي ليست إلا نفاقا..! أما التقية فهي أمر أخر يجب عليهم أن يتعلموا الفرق بين ماهية النفاق و التقية…
ثانيا من هم من حزب الله لا يقتلون عباد الله ! ، حتى لو كانوا يدعون محاربة اليهود المعتدين أو يحاربونهم حقيقة… لأن دم المسلم على المسلم محرمة في شرع الله ، و كذلك ماله و عرضه…
فقتال المسلم للمسلم كفر ، و سببابه فسوق…
و توحيد الله هو قبل كل شيئ ، فالله لا يقبل أعمال من مشرك…
فقبل أن تشكل أي حزب إسلامي ، سواءا مسلحا أو غير مسلح يجب عليك معرفة الحرام و الحلال.. ،
و أنا لا تكون من المشركين.. ، أما غير ذلك
فسيعاقبك الله تعالى و سيهزمك شر هزيمة ،
كما رأينا ما حدث لإيران أتباع “حيدر الجبار”.. و حزبها و أولياؤها… ذلك لتعلم أنك لست من حزبه..! ، و من أراد أن يعرف من هم حزب الله ، فالينظر في كتاب الله كيف عرفهم تبارك و تعالى.. ، و ليست الأمور عند الله بالإدعاء.. و إذا استطعت خداع أهل الأرض جميعا..
فالله سبحانه و تعالى لا يمكن خداعه.. ، سبحان الله و بحمده، سبحان الله لعظيم.