الرئيسية » حياتنا » مريم الدباغ تستعرض ملابسها الداخلية بفستان أبيض شفاف (شاهد)

مريم الدباغ تستعرض ملابسها الداخلية بفستان أبيض شفاف (شاهد)

وطن– خضعت المشهورة التونسية مريم الدباغ، إلى جلسة تصوير جديدة، بفستان أبيض شفاف كشف ملابسها الداخلية.

ونشرت مريم الدباغ ثلاثة صور عبر حسابها الرسمي على “انستجرام“، وهي ترتدي فستاناً أبيض شفافاً بشكل كامل.

مريم الدباغ
كشف الفستان حتى وشوم مريم

وكانت منطقة الصدر بفستان مريم الدباغ، غير شفافة، بينما كشفت ملابسها الداخلية التي كانت أيضاً باللون الأبيض بوضوح.

مريم الدباغ
تركت المشهورة التونسية شعرها مبللاً لإضفاء مزيد من الإثارة
مريم الدباغ
كانت ملابس مريم الداخلية مكشوفة بشكل واضح

وتركت المشهورة التونسية شعرها القصير والمبلل منسدلاً، واعتمدت ماكياجاً ثقيلاً بالألوان الترابية.

وعلقت الدباغ على الصور: “مذنب من البريق”.

لحم الخنزير

في سياق آخر، استفزت مريم الدباغ متابعيها حين قامت بالترويج للحم الخنزير، رغم أنها مسلمة، ويعتبر تناوله من الكبائر في الشريعة الإسلامية.

فقد نشرت المشهورة التونسية عدة فيديوهات من داخل الفندق، ووصلت إلى بوفيه الطعام.

ومن بين عدة أطعمة، كانت هناك لافتة مخصصة للأصناف التي تم إعدادها من لحم الخنزير.

كما وثقت مريم الدباغ ظهورها بمصعد الفندق، وهي ترتدي روب استحمام فقط.

واستذكر المتابعون تناقضها، حين نشرت صورة عارية لها، وسألت الله الجنة، في الدعاء الذي أرفقته بالصورة.

من مريم؟

الجدير بالذكر، أن الدباغ تحمل الجنسيّة البريطانيّة، وولدت 14 مايو 1986.

ودرست مريم الدباغ في الأكاديمية العسكرية في إنجلترا، ثم توجّهت إلى التدريب على دراسة الأزياء في ميلانو.

وقد توجّهت في البداية لإتمام دراستها في جيش الجوّ البريطاني، لكنّها غيرت تخصّصها ودرست الموضة في إيطاليا.

وشاركت الدباغ في مسلسل “سبع صبايا” عام 2018، ثم في مسلسل “الجاسوس” عام 2021.

شبح السجن

وواجهت المشهورة التونسية، شبح السجن 10 سنوات، على خلفية توقيع شيكات بلا رصيد.

وذكرت حينها إذاعة “موازييك” المحلية، أنّ النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية، أمرت بتوقيف مريم الدباغ على خلفية صدور مناشير تفتيش في حقها من أجل مضامين أحكام غيابية قضت في مجملها بسجنها مدة عشرة أعوام سجناً مع النفاذ العاجل.

وكانت مريم الدباغ قد وصلت إلى مطار تونس قرطاج الدولي بغيةَ السفر.

وعند تقدّم الدباغ إلى مصالح الحدود وبمراجعة هويتها، تفاجأت بأنها محل تفتيش من أجل مضامين أحكام غيابية قضت بسجنها مدة عشرة أعوام مع النفاذ العاجل. وذلك من أجل إصدار صكوك بدون رصيد.

ولكن تم إطلاق سراح الدباغ بعد قضاء ساعات في التوقيف، بعد ثبوت براءتها.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.