الرئيسية » حياتنا » مريم الدباغ تتباهى بممارسة حركة بذيئة علناً وتنشر الصورة بنفسها (شاهد)

مريم الدباغ تتباهى بممارسة حركة بذيئة علناً وتنشر الصورة بنفسها (شاهد)

وطن– لا تكتفي عارضة الأزياء والبلوجر التونسية الشهيرة مريم الدباغ، بنشر فيديوهات وصور بذيئة؛ بل أصبحت تمارس الحركات البذيئة أيضاً.

“ازدراء”

في صورة جديدة نشرتها مريم الدباغ التي خرجت من السجن مؤخراً، عبر خاصية الستوري، رفعت إصبعها الأوسط.

وهي حركة بذيئة تعبّر عن الازدراء وتعادل تقريباً كلمة “فاك يو” في اللغة الإنجليزية.

مريم الدباغ
يبدو أن مريم توجه رسالة للصحفي الشهير الذي يهاجمها دائماً

واستمرت مريم الدباغ في نشر فيديوهات تُعلن بها عن عودتها بقوة من تركيا، بعد أن عاشت لحظات عصيبة بعد القبض عليها لتنفيذ أحكام قضائية كانت قد صدرت بحقها بالسجن لمدة 10 أعوام بتهمة السبّ على مواقع التواصل وإصدار شيكات بدون رصيد.

ملابس شفافة وصدر مكشوف

ونشرت مريم الدباغ فيديوهات وصوراً من كواليس أحدث جلسة تصوير، ارتدت خلالها ملابس شفافة بشكل كبير كشفت جزءاً كبيراً من صدرها.

ولمزيد من الإثارة، وضعت مريم الدباغ لمساتها الخاصة على إطلالتها عبر ارتدائها نظارة سوداء مع تسريحة شعر كلاسيكية.

مريم الدباغ
من كواليس جلسة تصوير مريم الأخيرة

كما استعرضت التونسية المشهورة جسدها بروب الاستحمام، للإعلان عن منتجات البشرة.

عبارات بذيئة

وعبر خاصية القصص القصيرة، نشرت مريم الدباغ لمتابعيها الـ4.4 مليون على انستجرام، فيديو لنفسها وهي تقف أمام المرآة، مرتديةً روب استحمام فقط.

وبدأت مريم الدباغ بوضع المنتجات التي تُعلن لها، على بشرتها، بينما تتراقص على أنغام أغنية راب في نفس الوقت.

وكان من اللافت أن الأغنية التي وضعتها مريم الدباغ، تحمل كثيراً من العبارات البذيئة.

وتتواجد مريم الدباغ حالياً في تركيا، تحديداً في مدينة اسطنبول، من أجل أعمال لم تكشف طبيعتها.

تجربة قاسية جداً

وأكدت مريم الدباغ خلال استضافتها في برنامج “نجوم اليوم”، على إذاعة موازييك المحلية، أن سفرها إلى اسطنبول كان سلسلاً ولم تتعرض لأي مضايقات أمنية.

وكشفت عارضة الأزياء التونسية أنها لن تعود إلى بلادها قريباً، بسبب ارتباطات مهنية.

وتحدثت الدباغ عن تجربة السجن، قائلة: “كانت تجربة صعبة وذكرى سيئة جداً لا أتمناها لأي شخص وحتى لعدوي اللدود”.

وتابعت: “عندما دخلت مركز الإيقاف وجدت العديد من الفتيات الموقوفات وقد أصبحت بعضهن صديقاتي”.

وأكدت مريم الدباغ أنه تمّت معاملتها كأي مواطن تونسي، ولم يتدخل أحد لإخلاء سبيلها.

صكوك بدون رصيد

وطالبت الدباغ بالتحقيق فيمن كان يقف وراء عملية إيقافها، لأنّها لم تكن مدرجة في التفتيش وكل صكوكها كانت “خالصة”.

وأشارت التونسية المثيرة للجدل، إلى أن القضية تتعلق بصكوك دون رصيد، وأن السلطات قررت إخلاء سبيلها، بعد تقديمها ما يفيد بخلاص الصكوك.

كما نفت مريم بشكل قطعي، تولي رجل أعمال خلاص صكوكها كما تمّ التداول.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.