الرئيسية » حياتنا » فيديو قد يقلب قضية داني ألفيس.. لمس وتحسس مؤخرة الفتاة برضاها ثم رافقته إلى الحمام!

فيديو قد يقلب قضية داني ألفيس.. لمس وتحسس مؤخرة الفتاة برضاها ثم رافقته إلى الحمام!

وطن- لا يزال لاعب كرة القدم الشهير داني ألفيس في السجن، حيث أدخل إليه في 20 يناير/كانون ثاني الماضي، بسبب قضية اغتصاب مزعومة وقعت في ملهى ساتون الليلي في برشلونة.

وعارض مكتب المدعي العام في برشلونة ترك اللاعب السابق قيد الإفراج المؤقت بعد أن اعتبر أنّ خطرَ تركه حرّاً لا يزال قائماً.

وبحسب صحيفة “ماركا” الإسبانية، فقد أمضى داني ألفيس وقتاً في السجن لفترة أطول مما توقّعها دفاعه، حيث يحاول جمع الأدلة لمحاولة إخراج لاعب كرة القدم السابق من إشبيلية وبرشلونة من السجن.

دليل ربما يكشف براءة داني ألفيس

ووفقاً للصحيفة، يبدو أنّ أحد أحدث الأدلة على براءته كان محتوًى سمعي وبصري، وعلى وجه التحديد، مقطع فيديو تمّ تسجيله بواسطة الكاميرات الأمنية في ملهى ساتون الليلي.

داني ألفيس
داني ألفيس

وقالت الصحيفة، إنّ الصحفي ناتشو أباد من “En boca de todos”، تمكّن من الوصول إلى هذه الموادّ، وبعد مراجعة الصور، أكد المتعاون أنه مقطع فيديو طويل جدًا يمكن فيه تقدير العديد من التفاصيل.

تسجيلات تتجاوز الـ25 ساعة أمام القاضي

وقال: “هناك ما يقرب من 25 أو 26 ساعة من التسجيلات التي يمتلكها القاضي على المنصة الآن ومن زوايا مختلفة”.

وبحسب ما روى: “بدأت الفتيات بالرقص، هناك ثلاث منهن. في لحظة معينة يقترب منهم نادل ويدعوهم إلى المنطقة التي يوجد فيها داني ألفيس… يتحدث إليهم، في جو مريح وبدون عنف”.

داني ألفيس لمس مؤخرة الفتاة دون اعتراضها

بالإضافة إلى ذلك، كشف الصحفي عن “أنّ اللحظة المحددة تظهر عندما يلمس داني ألفيس مؤخرة الفتاة الشابة: “شاهدت كيف يلمس مؤخرة الفتاة. أقول لك إنه لمس مؤخرتها وبموافقتها“.

ومع ذلك، أراد ناتشو أباد أيضًا أن يصف شيئًا واحدًا: “إذا لم توافق، لكان ردّ فعلها قد دفعها بعيدًا والقول له لا تلمس مؤخرتي”.

الفتاة ذهبت مع داني ألفيس إلى الحمام طوعاً

وأكّد قائلاً: “أنا لا أرى ذلك. لمس مؤخرتها وأمسكت به من خصره. وذهبت طوعاً إلى الحمام بعد ثوانٍ قليلة لا أحد يعرف ما حدث هناك”.

الفتاة خرجت وهي تبكي

ومع ذلك كشف ناتشو أباد عن أنّ الصور المشتكية وهي تغادر باكية، حيث قال: “خرج ألفيس أولاً، ثم خرج أحد الأصدقاء ويمكنك أن ترى كيف يتصافحون، هم (ألفيس والضحية المزعومة) لا يتكلمون، وفي لحظة معينة تخرج الفتاة مع صديقتها. يبدو أن الحديث وهي تبكي. يظهر حراس الأمن، بعد فترة، هناك العديد من الأشخاص”.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.