“بأي ذنب سُرقت” جدل واسع في الأردن بسبب لصوص الـ”غزلان”.. قضية رأي عام مشتعلة!

ضجة كبيرة وجدل واسع شهده الشارع الأردني وكذلك مواقع التواصل، بعد تحقيقات حكومية أثبتت فقدان 150 غزالا من قطيع الغزلان الموجود في محمية “دبين” بمحافظة “جرش” في ظروف غامضة.

 

https://twitter.com/black2015rabit/status/978872497495052289

 

أظهرت إحصائية وجود 176 غزالا في حين تشير إحصائية سابقة إلى أن عدد القطيع يتراوح ما بين 325 إلى 350 رأسا من الغزلان، وفقا لما نشرته صحيفة “الدستور” الأردنية.

 

https://twitter.com/RAwamleh/status/978326554680987651

 

وأشارت إحصائية جديدة أقيمت قبل أقل من أسبوعين، أن عدد القطيع تراجع من 176 إلى 162.

 

https://twitter.com/JordanJehad/status/979069576859344898

 

وحسب التقييم الرسمي يبلغ سعر الغزلان المسروقة من المحمية نحو 80 ألف دولار، لكن القيمة الأدبيّة للمسألة  تسبّبت بصدمة في المجتمع.

 

https://twitter.com/ZiadAbabneh/status/978321339865026562

 

وسادت موجة من الجدل على مواقع التواصل في الأردن، تنوعت بين  السخرية من “لصوص الغزلان”، وتنديدات بالحكومة والفساد الكبير فيها.

 

https://twitter.com/m_almanaseer/status/979027587379945474

 

https://twitter.com/f6oosh994/status/978569845477429249

 

https://twitter.com/newsalhurra1/status/978232246221099008

 

https://twitter.com/i_Alawneh/status/979064529274490880

 

وأوعز وزير الزراعة، خالد حنيفات، بتشكيل لجنة تحقيق تمهيدا لتحويل بعض المتورطين إلى لجنة مكافحة الفساد.

 

https://twitter.com/mu3awia_wreikat/status/979020478911320066

 

ويذكر أن المحمية أنشئت قبل نحو 17 عاما بمكرمة ملكية سامية، وتحتوي المحمية على سجلات تبين أعداد المواليد وحالات النفوق وكميات الأعلاف التي تصرف بحسب عدد القطيع.

 

https://twitter.com/hanaaalali079/status/979018039709634560

 

ويعتقد أن الغزلان المسروقة بيعت خارج المحمية لأثرياء يفضلون الاحتفاظ بهذه الحيوانات الجميلة، فيما قال مراقبون وخبراء بأن الموظفين في المحميّة كانوا أحيانًا يقيمون الولائم على لحوم الغزلان الرشيقة حيث افتقدت آليّات الرقابة للشفافيّة ولوسائل المُراقبة الفَعّالة.

 

https://twitter.com/noor80009000/status/979012575009693697

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى