الرئيسية » حياتنا » زوج ياسمين الخطيب يفجر مفاجأة بعد محاولة انتحارها..  ونقابة التمريض غاضبة جداً!

زوج ياسمين الخطيب يفجر مفاجأة بعد محاولة انتحارها..  ونقابة التمريض غاضبة جداً!

وطن– خرج زوج الإعلامية والممثلة ياسمين الخطيب، عن صمته بعد أيام من إعلانها خبر انفصالهما ومحاولة انتحارها.

وكشف زوج ياسمين الخطيب، المنتج رمضان حسني، كواليس خلافه مع “زوجته” كما سماها.

حساسة وغيورة

وكتب رمضان حسني عبر حسابه على “فيسبوك”: “ياسمين حبيبة وزوجة متفانية، لكن جواها طفلة حساسة جداً وغيورة وسريعة الغضب. وأنا مش بعتبرها مجرد زوجة، دي بنتي المدللة وحبيبتي”.

وتابع رمضان: “اللي حصل بيننا خلاف عادي ممكن يحصل في أي بيت ويتصلح حتى لو وصل للانفصال. ماكنتش أحب انه يخرج من بيتنا لصفحات السوشيال ميديا، لكن قدر الله و ما شاء فعل”.

وأشار حسني إلى أن طريقة تفكير كل منهما هي سبب الخلافات، مردفاً: “أنا بعترف إني راجل ريفى عرباوي دماغي صعبة. ومتمسك بعاداتي وتقاليدي المختلفة تماماً عن نمط حياتها. لكن أنا واثق إننا هانقدر سوا نتجاوز كل مشاكلنا بالحب”.

“مقدرش أعيش من غيرك”

ووجه حسني رسالة لياسمين قائلا: ” بقولها قدام الناس كلها بحبك وماقدرش أعيش من غيرك”.

وكانت ياسمين الخطيب قد أكدت أن محاولة انتحارها لا علاقة لها بانفصالها بعد 10 أشهر فقط من الزواج.

وقال ياسمين خلال استضافتها ببرنامج قعدة ستات، الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري: “محاولة انتحاري ملهاش أي علاقة بانفصالي. ولكن الناس على السوشيال ميديا ربطت ما بين البوست بتاع الانتحار، والبوست بتاع الانفصال، أو تصوري إن أنا ممكن أنتحر عشان الانفصال. ولكن القريبين مني عارفين إني استحالة أُقبل على الانتحار بسبب علاقة، أنا شخص قادر على تخطي الأمر ده بسرعة مدهشة”.

وأضافت ياسمين: “لما قفلت عليَّ باب الغرفة لمحاولة الانتحار، طليقي هو من كسر باب الغرفة وأنقذني من الانتحار. وأنا كنت في شبه غيبوبة مكنتش حاسة بحاجة”.

انفصال متحضر

وحول انفصالها قالت ياسمين: “موضوع الانفصال، متفق عليه منذ فترة. ولكن لم يتم بشكل رسمي حتى الآن، ولكن تم الاتفاق بالتراضي، وعلاقتنا جيدة جدًا، بين أهلي وأهله”.

وتابعت: “هو انفصال متحضر جدًا، ومحاولة انتحاري ملهاش علاقة نهائي بموضوع الانفصال. ولكن الموضوع جه صدفة، إن كله جه مع بعضه”.

شكوى ضد ياسمين من نقابة التمريض

وفي سياق آخر، نقيب عام التمريض في مصر، الدكتورة كوثر محمود، بشكوى لنقابة الإعلاميين ضد ياسمين الخطيب، لاتهامها طاقم تمريض في أحد المستشفيات بسرقة مجوهراتها.

وكتبت ياسمين قد كتبت عبر “فيسبوك”: “أنا بلبس بشكل دائم كولييه بفص ماسي، وآخر مرصع بحجر نادر ومحاط بماس طبيعي. لما وصلت المستشفى كنت بين الحياة والموت، ودخلت في غيبوبة. ولما فقت تاني يوم اكتشفت إن ملائكة الرحمة قلعوني الكولييهات -وأنا بموت- وسرقوها. بس الأطرف إني أول ما فقت قالولي عايزين ناخد معاكي صور”.

وعادت ياسمين لحذف المنشور، ونشرت اعتذاراً بدلاً عنه. وقالت: ” “إذا كان الاعتذار ثقيلاً على نفسي، فالإساءة ثقيلة على نفوس الآخرين أيضاً.”

سوء ظن

وتابعت: “ذكرت بالأمس إني تعرضت لسرقة مصوغاتي أثناء اصابتي بغيبوبة إثر محاولتي الانتحار”.

واستطردت: “قد مررت ليلتها بـ٣ مستشفيات، المستشفى الجوي، ثم معهد السموم. ثم حجزت -حوالي يوم- بقسم الرعاية المركزة بمستشفى الجنزوري بمصر الجديدة”.

وأضافت: “اليوم أبلغتني مساعدتي أن الممرضات سلموها المصوغات قبل دخولي قسم الرعاية المركزة!”.

وكررت ياسمين اعتذارها قائلة: “أعتذر -جداً- على سوء ظني. وأرجو أن يقبل اعتذاري فريق التمريض بالمستشفيات السابق ذكرها بشكل خاص، وكل ممرضات مصر بشكل عام..أنا آسفة جداً وفي غاية الخجل من نفسي”.

اعتذار غير مقبول

لكن نقيب عام التمريض، شددت في حديث لصحيفة “القاهرة 24″، على أن النقابة لا تقبل بأي حال استمرار عضوية من أساء للمهنة.  لما كان للمنشور على هذا النحو المبهم من أثر بالغ في الإساءة لأعضاء المهنة.

وأكدت كوثر محمود أن الحكومة تقدر الدور الذي يقوم به قطاع التمريض في المؤسسات العلاجية. وفي مواجهة أزمة كورونا.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.