الأمير السعودي خالد بن عبد الله لـ”مؤيدي أردوغان”: “سقوط خليفتكم وشيك يا حريم السلطان”
في إطار مهاجمته لمؤيديه من السعوديين، شن الأمير السعودي خالد بن عبد الله آل سعود هجوما عنيفا على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان واصفا إياه بـ”قردوغان” في تشبيه مجازي عن وصفه بالقرد.
ووقال “آل سعود” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” سقوط خليفتكم #قردوغان وشيك يا #حريم_السلطان و كرته إنحرق شرقاً و غرباً. عظم الله أجركم.”.
https://twitter.com/KAFTA78/status/1001588339517124608?s=08
ويأتي هذا الهجوم في إطار حملة منظمة يشنها كتاب وصحف سعودية مقربة من الديوان الملكي، كان آخرها ما قامت به صحيفة “عكاظ” قبل أيام.
وتحت عنوان: “أردوغان.. أوهام السلطان”، أفردت الصحيفة صفحة كاملة، تضمنت انتقادات حادة لسياسات الرئيس التركي، والربط بينه وبين جماعة الإخوان المسلمون التي تحظرها السلطات في المملكة، وتشبيه الخطر الذي يمثله على الرياض بالخطر الإيراني.
ووصفت الصحيفة سياسات الرئيس التركي بأنها “مخططات عبثية.. وأجندات مشبوهة”، مسلطة الضوء على العلاقة التركية الإسرائيلية، واعتبار العلاقات الاقتصادية مع تل أبيب دليلا على ما وصفته بـ”البراغماتية التركية”.
وقالت الصحيفة إن “العلاقة التركية الإسرائيلية متشابكة ما بين السياسة والاقتصاد والأبعاد الاستراتيجية الأمنية والعسكرية الأخرى، فهي لا تتوقف عند المواقف العابرة وإنما مبنية على أسس بعيدة ومتينة، وما حالات التوتر إلا سحابة صيف سرعان ما تعود العلاقات إلى مجاريها”.
وأضافت: “وحتى اليوم بعد طرد السفير الإسرائيلي من تركيا على خلفية ما جرى من أحداث في غزة الأسبوع الماضي، فإن العلاقات في جوهرها ثابتة لم تتأثر بالمجريات اليومية”.
ونقلت الصحيفة عن رئيس المركز الأطلسي للدراسات الاستراتيجية والتحليل الأمني عبدالرحيم المنار اسليمي، تحذيره من أن العالم العربي والإسلامي يواجه خطرين رئيسيين اليوم هما: “الخطر الإيراني الطائفي، وخطر العثمانية الجديدة”.
واتهم “اسليمي” الرئيس التركي بأنه “يتنقل في علاقاته الإقليمية والدولية على كل الموائد، محاولا إحياء عثمانية جديدة”، على حد قوله.
ونشرت الصحيفة ايضا آراء خبراء تحدثوا للصحيفة عن “أردوغان” متهمة اياه بالسعي إلى “دغدغة المشاعر” من خلال خطاباته الإسلامية فى الداخل والخارج، منتقدين موقفه من الأزمة مع قطر، وتأسيس قاعدة عسكرية تركية في الدوحة، واجهاض الحصار المفروض على قطر من قبل الرباعي (السعودية والإمارات والبحرين ومصر)، منذ 5 يونيو/حزيران الماضي.
وتأتي الحملة على “أردوغان” في وقت حذر فيه السفير السعودي في أنقرة وليد الخريجي، من تخريب العلاقات التركية السعودية، متهما أطرافا (لم يسمها) ووسائل إعلام وصحفيين، بنشر الإشاعات والسموم وترويج الكذب بما يضر بمصلحة الطرفين.









الخفير السعودي..بل الحقير السعودي..بل الحثالة السعودية الزبالة المنتنة خالدبن عبدالله….فلتعلم ايها الحشرة الحقيرة أن السيد أردوغان سيدكم وسيد أسيادكم سيزاد شموخا وأنتم ستزدادون قزمية وحثالة وزبالة ونجاسة الى يوم الدين…شموخ السيد أردوغان من شموخ الشعب العربي المسلم من طنجة الى جاكرتا..أما أنتم فأقزام تدوسكم الأرجل مثل أكياس القمامة المرمية على جنبات الطرق يا زبالات آل سعود
والله لم يحترق سوى كرتكم يايهود العرب لعنة الله عليكم يا احفاد مردخاى
هذا أكبر دليل أن العائله كلها صهيونيه ويجب جز رأسها بالكامل
اللأمل الوحيد بالله وبقاسم سليماني يدخلوا الروافض على الرياض ونخلص من شر ال سعود لانهم اذا بقوا
ال سعود سيقضوا على دين محمد على كل الكره الأرضيه … يا سليماني يا سليماني
سيدنا محمد عليه ألصلاه والسلام قال “خراب يثرب عمار بيت المقدس ” والجحش يفهم
إن شاء الله نخلص منكم يا آل سلول يا زبالة .لم ارى في حياتي أقذر وأحقر وأوسخ وأسفل منكم إلا آل نهيان لعنة الله عليكم يا صهاينة. كلكم من نفس حاوية الزبالة.
وإن شاء الله موعد نهاية مهالككم الخبيثة الخائنة لله ولرسوله وللمؤمنين اقتربت جداً، وسيأتي اليوم الذي سيفرح به المؤمنون بالنصر، إن شاء الله وبعونه.
لقد كانت السعودية طوال العقود الماضية خنجرا في ظهر الاحرار العرب ولكنها الان وبفضل سياسة حكامها الجدد خنجرا مسموما في قلب العرب والمسلمين، لقد اصبحنا نرى اعلامها المدعوم حكوميا يهاجم من يكن الحب للاسلام والحرية، لقد اصبح مديح اسرائيل في السعودية شيئا روتينيا، والله يجب ان تعامل مكة والمدينة كما تعامل القدس بالمقاطعة لانهما تحت الاحتلال.
عداء الكيان الصهيوصليبي السلولي المحتل لبلد الحرمين للرئيس التركي وحزبه واضح وجلي ومنذ زمن بعيد! فهم يخططون مع اربابهم الكفره المشركين من الصهاينه والصليبيين على اسقاطه كما جرى في مصر؟
ولو كنت مكان اردوغان لدعمت المعارضه للكيان الصهيوسلولي المحتل لبلد الحرمين بالمال والاعلام والاقلام ولسخرت كل الامكانيات,ولكن يبدو بان اردوغان به من الغباء الشئ الكثير ولن يفيق الا والحبل حول رقبته ! ولا تسلم الجره كل مره.فالكيان الصهيوصليبي السلولي لايختلف عن الكيان الصهيوني في الخبث والمكر والنفاق والفجور والاجرام والارهاب والخيانه والغدر فهما قد خرجا سفاحا من رحم بريطانيا الصليبيه الكافره المشركه.
لن تشفوا صغاركم ستبقون صغارا
وسيبقى اردوغان والاتراك كبارررررررررا بالله وباذن الله
ليش لان السيد رئيس يقول كلمة حق للعالم يبقى حتى الخصم
المفترض يشهد له بذلك وشعب تركي شعب حضاري احفاد
محمد الفاتح
لقد إنكشفتم على حقيقتكم ياعباد الفروج يا آل سلول
الكل أصبح يعرف أنكم مرتدين عن الإسلام وتكرهون المسلمين وتحبون الصليبيين والصهاينة يا أنجس وأحقر البشر