أثارت نجمة السوشيال ميديا السعودية هند القحطاني ، جدلاً جديداً في أحدث ظهور لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب فستانها الجريء.
وظهرت هند بفيديو عبر خاصة البث المُباشر لتُجيب على أسئلة مُتابعيها. وهي ترتدي فستاناً أبيض مفتوحاً من ناحية الصدر بشكل كبير، يكاد لا يغطي شيئاً.
وقالت هند بالفيديو: “أكثر تعليق أسمعه من النساء خاصة المنفصلات كوني أنا أم لأربعة أطفال ومتحملة كامل مسؤوليتهم لوحدي بدون معاونة معين أو مساعدة أي أحد. فكثير يقولون يا هند استمدينا القوة منك ويقولون علمتينا الصبر، وكيف نتحمل أطفالنا ونحتويهم بدون مساعدة أحد، علمتينا القوة”.
وأشارت هند القحطاني إلى أن هذا الأمر يسعدها رغم أنها لم تعرض كيفية تعاملها مع أطفالها، مضيفة: “أنا ما جا هالشي في بالي، لأنه لا فضل ولا منة، حبي لأطفالي حب لا مشروط، مثل أغلب الأمهات، هاذول فلذات أكبادي”.
https://twitter.com/i/status/1313463161304080389
وتصدر هاشتاج #هند_القحطاني التريند الأعلى في “تويتر” في السعودية بسبب صدرها، وجاءت التعليقات مُتباينة حول جرأتها، مابين غاضبين مُطالبين بوضع حد لها، ومابين ساخرين من تسويقها لنفسها عبر إبراز مناطق محددة في جسدها.
https://twitter.com/m2017a18/status/1313551202358095877
تركيزها على أماكن معينه عمليه تسويقيه بحته بغض النظر عن الطريقة والأسلوب
تمشي على مقولة:
الغاية تبرر الوسيلة 😉
#هند_القحطاني— رانيا الشهري ® (@r00r_25) October 6, 2020
Mood 🇸🇦😂😂😂#هند_القحطاني pic.twitter.com/kzrbNUoihY
— الرادع المسلم (@h6oMombXF3JNNkD) October 6, 2020
https://twitter.com/Am_0336/status/1313631155032330248
https://twitter.com/_H26__/status/1313626873243611137
https://twitter.com/abu_nawaf26/status/1313721119082414080
وتعرضت هند القحطاني إلى هجوم حاد من المُتابعين قبل فترة بعد حديثها عن النقاب، وموقفها منه.
وقالت هند القحطاني بفيديو عبر “سناب شات”: “خنقة الكمامة أموت منها، تذكرني بالنقاب، شيء خنقة أموت نفسياً أتعب أتجنن، أتجنن من شيء اسمه كمامة”.
وتابعت: “تسببلي غلقة أه زي ماقلتلكم تذكرني بالنقاب، وأنا طول عمري ألبس نقاب في السعودية، ما شلته إلا لما جيت أمريكا”.
https://www.instagram.com/p/CFKhsa9BMPR/
شاهد أيضا: “اعوذ بالله من غضب الله” … هند القحطاني تستفز المتابعين بهذا الفيديو بعد مقاطع العري والرقص!
تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..
