الرئيسية » حياتنا » “#شكرا_علي_الحبسي” يتصدر بعد إعلان أسطورة الكرة العمانية إنهاء مشواره الكروي ومطالبة بتعيينه مديرا للمنتخب

“#شكرا_علي_الحبسي” يتصدر بعد إعلان أسطورة الكرة العمانية إنهاء مشواره الكروي ومطالبة بتعيينه مديرا للمنتخب

أعلن الحارس العماني الشهير “علي الحبسي” اعتزاله كرة القدم بشكل نهائي، يوم أمس الجمعة، عن سن تناهز الـ38 عاماً بعد مسيرة حافلة بالعطاء والتألق خصوصاً في البطولات الأوروبية.

 

وقال “الحبسي” الذي أعلن الاعتزال الدولي في يناير الماضي، في تغريدة عبر حسابه بتويتر رصدتها (وطن):” بعد سنوات تشرفت فيها بتمثيل عدد من الأندية داخل الوطن وخارجه أعلن اليوم إنهاء مسيرتي كلاعب كرة قدم”.

 

وتابع حارس المرمى الذي كان آخر فريق يلعب به هو “وست بروميتش ألبيون الانجليزي: “بهذه اللحظة أرفع خالص شكري وعظيم امتناني لكل من ساندني طوال مسيرتي، مؤكداً إستمراري في خدمة وطني من مواقع أخرى”.

 

 

وتفاعل المغردون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع خبر اعتزال الحبسي.

 

 

 

ودشن المغردون وسماً بعنوان “#شكرا_علي_الحبسي” في إشادة منهم على الدور الذي لعبه الحبسي في مسيرته المهنية في خدمة الرياضة العمانية، وخبرته الكبيرة التي طوّرت من رياضة كرة القدم في البلاد.

 

 

 

 

وكتب المعلق العُماني الشهير خليل البلوشي مشيدا بالحبسي عبر الوسم:”كفيت ووفيت يا علي، شكراً من القلب لكل مباراة دافعت فيها عن اسم عمان”

 

 

وتابع:”وشكراً لاننا عشنا معك لحظات ستبقى في الذاكرة، شكراً لانك كنت مثالاً للاعب المحترف وخير من يمثل الشباب العماني”

 

فيما اقترح مغرد آخر على اتحاد كرة القدم سحب الرقم 26 من المنتخب العماني الوطني، مضيفا:”كما أتمنى أن يتم وضع صوره كبيره لعلي الحبسي عند مدخل مبنى الاتحاد و ملعب مجمع السلطان قابوس ببوشر كتكريم رمزي للمسيرة الذهبية لعلي في الملاعب”.

 

 

بينما تساءل أحد المغردين:”لماذا لا يكون على الحبسي مدرب المنتخب العماني لكرة القدم تكريما لإنجازاته التاريخية في كرة القدم ولخبرته الطويلة في هذا المجال”

 

https://twitter.com/LllUSION_BREAKR/status/1297147005794426880

 

وبدأ الحبسي مسيرته الرياضية مع نادي “المضيبي” العماني” عام 1998، ثم انتقل إلى نادي “النصر” العماني في عام 2002، قبل أن ينتقل إلى أوروبا، من بوابة فريق “لين” النرويجي.

 

وأسهم الحبسي الذي لعب لأندية مثل بولتون وأندرارز، وويجا أثليتك، وبرايتون آند هوف ألبيون، في تتويجع السلطنة بكأس الخليج عام 2009، والوصول للدور النهائي في العام 2004 و2007، وتوّج كأفضل حارس مرمى في أربع مرات من البطولة.

 

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.