السيسي طلب لقاء أمير قطر في نيويورك لكنّ طلبه قوبل بالرفض!
رفض أمير قطر تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني، طلبا تقدمت به السلطات المصرية لإجراء لقاء بينه وبين الرئيس المصري «عبدالفتاح السيسي» على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي بدأت أعماله الإثنين.
وذكرت مصادر خاصة لموقع “أخبار تركيا” من نيويورك، أن مسؤولين مصريين كانوا قد اتصلوا بنظرائهم القطريين وطلبوا تحديد موعد للقاء السيسي مع الأمير تميم، أثناء وجود كليهما في نيويورك على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأضافت المصادر أن الجانب القطري أخبر الجانب المصري بأن الموعد المطلوب غير مناسب، وأن المسؤولين القطريين سيحددون موعداً آخر فيما بعد.
واعتبر المصريون الرد القطري صيغة أخرى لرفض اللقاء، وبدأوا في إشاعة الخبر بصورة معاكسة، مدعين أن الجانب القطري هو من طلب اللقاء.
وعكست العديد من وسائل الإعلام المصرية الخبر المذكور وزعمت أن «السيسي هو من رفض لقاء أمير قطر، مشيرة إلى أن مندوبة دولة قطر لدى الأمم المتحدة طلبت من البعثة المصرية في نيويورك تحديد موعد بين «السيسي» والأمير «تميم».
فيما ذهبت بعض وسائل الإعلام المصرية إلى أبعد من ذلك، لتدعي بأن سفيرا تركيا وقطر في الأمم المتحدة قدما طلبات للوفد المصري هناك لعقد لقاء بين «السيسي وأمير قطر والرئيس التركي «رجب طيب أردوغان»، على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وتوترت العلاقات بين مصر من جهة وقطر وتركيا من جهة أخرى عقب الانقلاب العسكري على الرئيس المنتخب «محمد مرسي»، في 3 يوليو/ تموز 2013؛ حيث تتهم القاهرة الدوحة وأنقرة بدعم «جماعة الإخوان المسلمين» التي ينتمي لها «مرسي».









لا عجب معروف عن أعلام السيسي الكذب والتلفيق
لاء ياربعويه يابتاعت الخيام المغلقه ونكاح الجهاد اعلام السيسى دايما يقول الحقيقه ميعرفش الكذب زى اخوان بنى صهيون ملوك الكذب وقلب الحقائق ——-
ياطياء قحط هو دا اللي حصل وقطر لم تكذب الكذب اختصاص البلطجية بتوع العرص بتاعك اللي معندوش مانع يتباع لكن “…” وهو في جيش مصرائيل.
قطر أشرف وانظف من بلطجي زيك ياط يجيب سيرتها يبن الوسخه
هههههه مخلوق سيساوي في حالة يرثى له. اغيثوه قبل فواة الاوان
إلى المدعو ضياء
العجب كل العجب من وجود كائنات فضائية من امثالك الذين امتطاهم السيسي باكاذيب اعلامه … الا ترى من هو اخ بني صهيون وحبيبهم وقريبهم … الاستاذة اشرف من مليون واحد من امثالك والله
مصر بحاجة لرز قطري، والحاجة ماسة جدا، مصر على حافة الانهيار الاقتصادي وتقريبا وصلت لحالة إفلاس كامل، والدول المانحة بصراحة تعبت من الاستنزاف المصري، هذا كل ما في الأمر.