نعى العاهل الأردنيّ الملك عبدالله الثاني معلمته “أميمة الرفاعي”، بعد وفاتها، قائلاً إنّها “خرّجت الآلاف من أبناء وبنات الوطن، وما توانت يوما عن حمل رسالة التربية والتعليم بكل إخلاص وأمانة”.
جاء ذلك في تغريدةٍ نشرها العاهل الأردنيّ على حسابه الرسميّ في “تويتر”، مساء الأحــد، وقال فيها: “الرحمة والمغفرة لروح معلمتي الفاضلة الست أميمة الرفاعي، مربية الأجيال، التي خرجت الآلاف من أبناء وبنات الوطن، وما توانت يوما عن حمل رسالة التربية والتعليم بكل إخلاص وأمانة. تغمدها الله بواسع رحمته”.
الرحمة والمغفرة لروح معلمتي الفاضلة الست أميمة الرفاعي، مربية الأجيال، التي خرجت الآلاف من أبناء وبنات الوطن، وما توانت يوما عن حمل رسالة التربية والتعليم بكل إخلاص وأمانة. تغمدها الله بواسع رحمته
— عبدالله بن الحسين (@KingAbdullahII) ٢٩ أبريل ٢٠١٨
وأعادَ موقع “رؤيا” الإخباري الأردني، نشر مقابلةٍ مع المعلمة “الرفاعي”، مربية الملك عبدالله الثاني بن الحسين ومعلمته اثناء دراسته في الكلية العلمية الاسلامية في عمّان، وتحدثت عن طفولته ونشأته وعلاقته بزملائه.
