الرئيسية » الهدهد » شعب المليون شهيد حاضر في غزة.. علم الجزائر والعلم الفلسطيني جنبا إلى جنب في #مسيرة_العودة_الكبرى

شعب المليون شهيد حاضر في غزة.. علم الجزائر والعلم الفلسطيني جنبا إلى جنب في #مسيرة_العودة_الكبرى

أعلنت الإعلامية الجزائرية المعروفة آنيا الأفندي، عن تضامنها الكامل مع الشعب الفلسطيني تزامنا مع الانتفاضة الكبيرة التي تشهدها غزة اليوم تحت عنوان #مسيرة_العودة_الكبرى تنديدا بممارسات الاحتلال الغاشمة.

 

ولفتت “الأفندي” في تغريدة له بتويتر إلى أنها لا تخشى على الشعب الفلسطيني من الاحتلال، قدر خشيتها عليه من (صهاينة العرب) من أبناء جلدتنا.. حسب وصفها.

 

ودونت وفقا لما رصدته (وطن) ما نصه:”انا لا أخشى  من الكيان الصهيوني….بل من صهاينة العرب من أبناء جلدتنا ..ثبتكم الله يا اهل فلسطين الأبية… ﴿ إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ}”

 

 

ونشرت “الأفندي” في تغريدة أخرى صورا أظهرت العلم الجزائري جنبا إلى جنب مع العلم الفلسطيني، في غزة ودونت مشيدة ما نصه:”#مسيرة_العودة_الكبرى…. والجزائر حاضرة في وجدان اهل فلسطين الأبية…. لا ثورة بلا ثوار….ولا حرية بلا أحرار….”

 

 

يبدو أن الحشود الضخمة التي بدأت تتوافد الى الحدود بين قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، للمشاركة في فعاليات مسيرة “العودة الكبرى”، أثارت الذعر والرعب مبكراً في صفوف الاحتلال، ودفعت بقياداته لتهديد المشاركين في المسيرة.

 

ويشارك في الفعاليات أطياف الشعب الفلسطيني ومن أماكن لجوئهم كافة، وذلك بعد مرور نحو 70 عامًا على نكبة فلسطين وتهجيرهم من أرضهم.

 

وبدأ الآلاف من أهالي قطاع غزة صباح الجمعة التوجه مشيًا على الأقدام نحو المناطق المحاذية للأراضي المحتلة عام 1948 ، للمشاركة في مسيرة العودة بذكرى يوم الأرض.

 

ونصب المواطنون منذ مساء أمس مئات الخيام على بعد 700 متر من الشريط الفاصل مع الاحتلال .

 

ودعت حركة حماس جماهير الشعب الفلسطيني في كل مكان للمشاركة الواسعة في “مسيرة العودة”، والالتزام الدقيق بسلميتها والابتعاد عن أي مظهر من المظاهر التي يمكن أن تحرفها عن هدفها، فيما قالت فتح إنها “تواصل استعداداتها لإنجاح المسيرة”.إعلامية جزائرية عن #مسيرة_العودة_الكبرى:لا أخشى على أهل فلسطين من الاحتلال بل من “صهاينة العرب” أبناء جلدتنا!

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.