الرئيسية » حياتنا » زمن العجائب.. #مريام_كلينك ملكة “العري والإغراء” غاضبة بسبب استبعادها من الانتخابات النيابية بلبنان!

زمن العجائب.. #مريام_كلينك ملكة “العري والإغراء” غاضبة بسبب استبعادها من الانتخابات النيابية بلبنان!

وجهت الفنانة اللبنانية المثيرة للجدل مريام كلينك انتقاد حاد للحكومة، بعد أن عبرت عن غضبها الشديد بسبب رفض أوراق ترشحها للانتخابات النيابية.

 

وكانت “كلينك” قي أعلنت أمس، الثلاثاء، عن إتمام أوراقها للترشح للانتخابات، قائلة: “أوراقي حاضرة لتسجيلي مرشحة على مقعد روم أورثوذكس، غدا يوم آخر، لا تهمسوا لأحد، معركتي شرسة، التفاصيل قريباً. لن احرق المراحل… Soon”.

 

https://www.instagram.com/p/Bf82F-qnQQP/?utm_source=ig_embed&utm_campaign=embed_ufi_control

 

وجاء رفض ترشيح الفنانة اللبنانية بسبب حكم قضائي سابق صدر بحقها، بجرم إطلاق النار في مكان مأهول من مسدس حربي غير مرخص في “بتغرين الزعرور”

 

ودونت “كلينك” في منشور لها على صفحتها بانستجرام رصدته (وطن) معلقة على قرارا رفض ترشحها: “تم رفض ترشيحي لأنّ المحكمة العسكرية اتهمتني زوراً بالقواص وحمل السلاح ولطّخت سجلّي”.

 

وتابعت متسائلة: “كل هالسياسيين الذين بيدهم دم وقتل وحروب وكانوا محبوسين؟ ليش سجلهم نظيف وتاريخهم وسخ وصرلن سنين يحكمون؟… مسخرة”.

 

https://www.instagram.com/p/Bf-9crEHBRk/?utm_source=ig_embed&utm_campaign=embed_ufi_control

 

وتعود القضية التي تُتَّهم كلينك فيها، وبسببها مُنعت من الترشح، إلى أغسطس 2016؛ حيث اتُّهمت بإطلاق نار من سلاح حربيّ غير مرخّص في بلدة بتغرين.

 

فيما مثلت أمام المحكمة العسكرية، التي حكمت بسجنها 20 يوماً، ثم استبدلت الحكم بغرامة مالية قدرها 300 ألف ليرة، وإلزامها بتقديم السلاح الذي كانت قد أطلقت النار منه في الهواء.

 

من هي مريام كلينك؟

ميريام كلينك عارضة أزياء لبنانية ولدت سنة 1970 لوالد لبناني وأم صربية، بدأت عرض الأزياء عندما كانت في سن الخامسة عشر ووتحولت عام 2012 إلى مغنية وهي أيضاً ناشطة وأثارت الجدل حول ارتدائها للملابس المثيرة ومقاطع الفيديو الساخنة وكليباتها وأرائها السياسية ومواضيعها حول البيئة والحيوانات.

 

تصدرت “ميريام” لفترة طويلة عناوين الصحف عندما أطلقت أغنيتها الأولى بعنوان “عنتر” على الهواء مباشرة ببرنامج “سوري بس” عام 2012. وقد تم انتقاد أداء ميريام لكونها مفرطة في الإثارة الجنسية، ووصفها البعض بأنها “ترقص مثل القطة في وقت التزاوج” بينما تم فهم كلمات الأغنية لدى البعض بأنها تنوه إلى الأعضاء الحساسة للفنانة، واتهمت ميريام بتدهور الفن العربي بصوتها الذي لا يرقى إلى الحد الأدنى من المعايير المقبولة فنياً.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.