عبد الله بن زايد يطير إلى واشنطن لبحث علاقة الصداقة المتينة و”شوية مصالح” مشتركة
ذكرت وكالة أنباء الامارات الرسمية “وام” أن وزير الخارجية والتعاون الدولي عبد الله بن زايد بحث مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في واشنطن ما قالت عنه الوكالة لسان حال أبناء زايد “علاقات الصداقة والتعاون بين دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية في مختلف المجالات وسبل تعزيزها وتطويرها في ظل ما يربط البلدين من روابط صداقة متينة ومصالح استراتيجية مشتركة” على حد تعبير الوكالة الرسمية “.
وأضافت الوكالة الإماراتية أنه خلال اللقاء جرى استعراض عدد من “القضايا الإقليمية والدولية لاسيما الأزمة اليمنية والأوضاع في سوريا ومكافحة الإرهاب وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة”.
وتأتي زيارة عبدالله بن زايد في أعقاب فشل المحاولة الانقلابية في تركيا وما يتردد من اتهامات لواشنطن وأبوظبي بالتورط فيها بطريقة أو بأخرى بحسب ما كشف موقع “ميدل إيست آي” .
كما تأتي بعد ساعات من إعلان الحوثيين والمخلوع صالح مجلسا مزعوما لحكم اليمن، بالتوازي مع إعلان التحالف الدولي في اليمن منحه تنظيمي القاعدة وداعش مهلة أسبوعين للتسليم أنفسهم من حضرموت، وهي المدينة التي شهدت معركة إماراتية أمريكية مشتركة ضد القاعدة في أبريل الماضي وقيل إنهم انتصروا فيها على التنظيم المتشدد.









هذه الزياره لها علاقه بحالة الرعب التي تعيشها ابوظبي نتيجة اكتشاف ضلوعها في المحاوله الانقلابية بعد تاكد تركيا ضلوع ابوظبي فيها بشكل مباشر وبمعرفة وموافقة امريكا . ابوظبي تحتاج الآن لمساندة امريكا للتصدي لاي اجراء يمكن ان تقوم به تركيا ضد ابوظبي . هذا الإجراء ضد ابوظبي سيظهر على الساحه بعد الانتهاء من تجفيف وانهاء اثار الانقلاب وقد يستغرق بعض الوقت ، ولذلك تقوم الآن ابوظبي بترتيب وضعها خارجياً استعداداً لاي تحرك تركي قريب ضدها.
هلا بالضفدع من زمان يا تافة يا معتوة لم تغرد