الرئيسية » حياتنا » قصص الحب الأول وأسراره في حياة النجوم.. تعرف عليها

قصص الحب الأول وأسراره في حياة النجوم.. تعرف عليها

الحب الأول قد يكون قصة عابرة أو يستمر لينتهي بالزواج، وفيما لا يزال البعض يتذكره بكل تفاصيله، أسقطه البعض الآخر من ذاكرته… فماذا عن قصص الحب الأول وأسراره في حياة النجوم؟ وماذا يقولون عنه؟

 

يسرا: وقعت في حب ابن الجيران ووالدي رفض

تؤكد النجمة يسرا أنها وقعت في الحب خلال المرحلة الإعدادية، ولم تكن قد تجاوزت وقتها الـ15 عاماً، حيث عاشت قصة حب مع ابن الجيران. وتقول: “وقعت في حب ابن الجيران، وكان يريد الزواج بي رغم صغر سنّي، وكنت حريصة على إخفاء هذه العلاقة عن والدي، لكنه علم بالصدفة وثار غضبه، وعندما تقدم هذا الشاب لطلب يدي رفض بشدة، لأنه كان يعارض الارتباط أو الزواج المبكر، وبعدها ترك هذا الشاب منزله ولم أعد أعرف عنه شيئاً بعد إحراج والدي له”.

 

حازم شريف: كنت مشاغباً وأحب الفتيات

يقول نجم “أراب آيدول” حازم شريف أنه وبينما كان في الثانية عشرة من عمره، وقع في حب فتاة هي زميلته في المدرسة، ويلفت حازم إلى أنه كان طفلاً مشاغباً، فحبّه لم يقتصر على فتاة واحدة، بل كان يتنقل من فتاة إلى أخرى، ويضيف: “لكنني بدأت الآن أتغير”.

 

أروى: الحب الأول وُلد مع التفاهم

أشارت الفنانة اليمنية أروى إلى أنها تتمتع بشخصية قوية ورصينة منذ صغرها، لذلك لم تعش قصص حب في سن المراهقة. وتعتبر أروى أن زوجها هو أول قصة حب في حياتها، لكن هذا الحب لم يكن من النظرة الأولى، بحيث جمعهما الارتياح والتفاهم في البداية، لكن سرعان ما ولّدا الحب بينهما.

 

لاميتا فرنجية: الحب الأول ليس حقيقياً

تلفت لاميتا فرنجية إلى أن كل فتاة وشاب يعرفان في مرحلة المراهقة حبهما الأول، إذ ان هذه الارتباطات تكون جديدة عليهما وبالتالي يعتبر أول حب، وتقول: “إلا أنني لا أعتبر هذا النوع من العلاقات حباً”. وتضيف: “أما الآن فأعتبر زوجي حباً حقيقياً إذ تعرفنا وارتبطنا عن نضج ووعي وعقل، وهو مختلف عن الحب أو علاقة الحب التي نعتبرها الحب الأول في حياتنا”.

 

أحمد جمال: وقعت في الحب الأول في المرحلة الثانوية

ويتحدث نجم “أراب آيدول” أحمد جمال عن الحب الأول في حياته، ويقول: “أول حب في حياتي كان في المرحلة الثانوية، حيث وقعت في حب فتاة جميلة وتمنيت الارتباط بها بشكل رسمي، لكن مع مرور الوقت وجدت أن تعاملها ليس جيداً بسبب بعض الاختلافات الاجتماعية بيننا». ويضيف: «رغم أنني أتذكر دائماً هذه الفتاة، لا أعتبر ما شعرت به حباً حقيقياً، وما زلت أبحث عن الفتاة التي تناسبني، لأنني أتمنى الارتباط بإنسانة متواضعة وذكية وطيبة”.

 

ألين لحود: كنا نلعب قصة “الأميرة النائمة”

تعود الفنانة اللبنانية ألين لحود بذاكرتها إلى سنتها الدراسية الأولى، أي يوم كانت في الرابعة من عمرها، حيث تؤكد أنها أُغرمت بطفل في صفها، وكانت تحب أن تلعب دور “الأميرة النائمة” تيمناً بقصة فيلم The sleeping beauty، وتتابع: “كنت ألعب دور الأميرة، ويجسد هو دور الأمير، فأدّعي أنه أغمي عليّ كي يأتي ويقبّلني على خدي، تماماً كقصة الأميرة النائمة. كما انه كان أجمل طفل في الصف وكان يحبني ويميزني عن باقي الفتيات”.

 

أحمد زاهر: زوجتي هي الحب الأول والأخير في حياتي

يؤكد أحمد زاهر أنه عرف الحب الأول في المدرسة، خصوصاً في المرحلة الإعدادية، لكنه رفض تسمية هذه العلاقة بالحب الأول، موضحاً أنها مجرد إعجاب غير ناضج ويتميز ببراءة الأطفال، ويقول: “كنت معجباً بزميلتي في الفصل، إلا أنني لم أصرح لها بذلك ولم تكتشف الأمر إلا بعد فترة طويلة”. ويضيف: “أما إذا تحدثنا عن الحب الأول والحقيقي في حياتي، فهو حبي لزوجتي هدى، فهي أغلى إنسانة في حياتي، وهي حب عمري، وعندما أتحدث عنها أقول إنها الحب الأول والأخير، لأنها ساندتني في مرضي وتدعمني باستمرار في عملي ولا أستطيع العيش بدونها”.

 

سعيد الماروق: زوجتي هي الحب الأول والأخير

يشير المخرج اللبناني سعيد الماروق إلى أن زوجته هي الحب الحقيقي في حياته، وهي عشقه الأول والأخير، ويضيف: “زوجتي أغلى شيء في حياتي”. ويُذكر أن زوجة سعيد ساندته كثيراً طوال فترة مرضه، كما أنها ترافقه في كل المناسبات الرسمية والخاصة.

 

نيرمين الفقي: تخليت عن حبي الأول من أجل البقاء مع والدتي

كشفت لنا نيرمين الفقي أنها لم تقابل الحب الأول في فترة المراهقة، كما يحدث مع الكثيرين، لكنها واجهت هذا الحب منذ ثماني سنوات تقريباً، وتقول: “عشت قصة حب مع شخص وسيم له مركز اجتماعي، وشعرت معه بالأمان، وبدأ هذا الحب يتخذ منحى رسمياً، حيث تقدم لطلب يدي من والدتي، لكنني فوجئت باشتراطه السفر معه خارج مصر والإقامة في إحدى الدول الأوروبية”.

 

وتضيف: “بعد هذا الطلب قررت التخلي على الفور عن حبي الأول، لأنه كان من المستحيل أن أترك والدتي، خصوصاً أنها كانت متوعكة صحياً في تلك الفترة، وإذا تركتها ونفذت طلبه كنت سأندم طوال حياتي، فمن الممكن أن أجد الحب مرة أخرى، لكن وقوفي الى جانب والدتي لا يمكن أحداً تعويضه”.

 

سمية الخشاب: الحب الأول وضعني في موقف حرج مع والدتي

“الحب الأول ينتهي بسرعة”، هكذا تحدثت الفنانة سمية الخشاب عن الحب الأول في حياتها وتقول: «الحب الأول يرتبط دائماً بنهاية فترة الطفولة وأيضاً بمرحلة المراهقة، ولذلك هو غير ناضج ومن الأفضل أن نطلق عليه لقب الإعجاب الأول في حياتنا، فهو ليس حباً حقيقياً”.

 

وتضيف: “لم أقع في هذا الحب الطفولي، لكنني وجدت من يقع في حبي وقتها، بحيث كنت في المدرسة، وفوجئت بزميل لي يحبني، ولم أكتشف ذلك إلا من خلال رسالة دسّها في حقيبتي المدرسية، وقد رأت والدتي الرسالة وتعجبت كثيراً، لأنني كنت لا أزال في سن صغيرة، لكنني أكدت لها أنني لا أعرف شيئاً عن هذا الولد، وصدّقت كلامي لأنني لم أكن أكذب، وعندما قابلت هذا الولد في اليوم التالي تشاجرت معه، وبصراحة كلما أتذكر هذا الموقف أضحك، لأنه موقف كوميدي للغاية ولا يمكن أن أنساه أبداً”.

 

غادة رجب: زميلي في الصف كتب لي رسائل غرامية

تتحدث الفنانة غادة رجب عن الحب الأول في حياتها قائلة: “لم أكن قد تخطيت سن العاشرة وقتها، حيث كنت في المرحلة الابتدائية، وفوجئت بزميل لي في الفصل الدراسي نفسه واقعاً في حبي، لكن من شدة براءتنا كان يخجل من الحديث معي، ويكتفي بالنظر إليَّ فقط، وكان يحاول إرسال بعض الرسائل إلي، لكنني كنت أمزقها قبل الاطلاع عليها”.

 

وتضيف: “رغم مرور سنوات طويلة على هذه القصة، لكنني ما زلت أتذكر تفاصيل هذا الحب البريء، واسم رفيقي بالكامل، ليس فقط لأنه الحب الأول، وإنما لأنني أعشق ذكريات الطفولة بشكل عام. بصراحة، حاولت البحث عن صديق الطفولة، لكنني فشلت في إيجاده، ومع ذلك سأظل سعيدة بهذه القصة التي تميزها براءة الطفولة”.

 

فاليري أبو شقرا: تتبعته في البداية ثم تقربنا من بعضنا

تقول ملكة جمال لبنان السابقة فاليري أبو شقرا: “كنت صغيرة جداً عندما وقعت في حب طفل في مثل سنّي، وكنا في سن السادسة تقريباً، كنت وابنة عمي نحب الولد نفسه، كان شعره أشقر وطويلاً، ولكثرة ما كان يعجبنا شعره الناعم، كنا نحاول أن نلمسه والتقرب منه والتحدث إليه. القصة دامت حوالى السنتين، إذ كان في شعبة صفي في السنة الأولى، وفي شعبة ابنة عمي في السنة الثانية، ورغم ذلك كنا نلاحقه ونتتبع خطواته. ولكن في النهاية بتنا صديقين مقربين جداً، ونمضي وقتاً ممتعاً في المدرسة معاً ونلعب سوياً”.

 

أنابيلا هلال: الحب الأول حالة لا شخص

تلفت ملكة جمال لبنان السابقة أنابيلا هلال إلى أنها كانت تمضي فصل الصيف في الجبل مع عائلتها خلال سن المراهقة، وكان يثير إعجابها وفضولها أولئك الشبان الجامعيون الذين يدرسون الحقوق أو الذين أنهوا دراستهم في المجال المذكور. وتتابع أنابيلا: “كنت أحب هذه الحالة، وليس شخصاً بعينه، بينما الحب الحقيقي والأول هو عشقي لزوجي نادر، والذي وُلد عن وعي ونضج”.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.