نقلت صحيفة “التايمز” البريطانية عن القيادة العسكرية أن القوات الخاصة البريطانية متواجدة على خط الجبهة في سوريا وأنها تنفذ مهمات خاصة قالت وكالة سبوتنيك الروسية التي نقلت الخبر انها لـ” حماية المعارضة المسلحة “.
وتضيف الوكالة الروسية.. هكذا ظهرت أدلة على تدخل العسكريين في العملية البرية، وأنه وفقا لقوانين بريطانيا فإن نشر القوات الخاصة في سوريا لا يتطلب موافقة البرلمان.
وأكدت الصحيفة أن القوات الخاصة مدعومة من قبل “الجيش السوري الجديد”، الذي تشكل من القوات الخاصة السورية السابقة ودربه الغرب.
وتسيطر المعارضة على مدينة التنف وتقع على الطريق الذي يربط دمشق ببغداد ولها أهمية استراتيجية، وتساعدها القوات الخاصة على البقاء في هذه المدينة وتعزيز التحصينات.