الرئيسية » تقارير » هذه حقيقة مركز “المسبار” المدعوم من “بن زايد و دحلان”لتشويه السعودية

هذه حقيقة مركز “المسبار” المدعوم من “بن زايد و دحلان”لتشويه السعودية

(خاص – وطن) نشر حساب “إماراتي” على موقع التواصل الاجتماعيّ “تويتر” معلوماتٍ هامة وخطيرة عن مركز “المسبار” المدعوم من وليّ عهد أبو ظبي محمد بن زايد، ومستشاره القيادي المفصول من حركة فتح والمُرتمي في أحضان شيوخ الإمارات محمد دحلان، والذي يهدف الى تشويه صورة السعودية وربطها بالارهاب.

وكشف الحساب في فيديو نشره على “تويتر” عن أنّ المركز تم انشاؤه بدعم من الاستخبارات الأمريكية والإماراتية، وبدأ بدراسة ورصد الحركات والمؤسسات الإسلامية، وتقديم التقارير عنها للأمريكيين والإماراتيين على حدّ سواء.

 

بعد ذلك، انتقل “المسبار” لمرحلة الإساءة للمملكة العربية السعودية والتحريض عليها مُنطلِقاً من أفكار شيوخها ومبادئها.

 

وبحسب ما جاء في المعلومات التي حواها الفيديو التوضيحيّ، فقد حاز مؤسس المركز “تركي الدخيل” على دعم مطلق من محمد بن زايد ومحمد دحلان، علماً أن “الدخيل” هو صاحب فكرة برنامج “صناعة الموت” على قناة “العربية”، حيث يركز برنامجه على علماء السعودية ويربطهم بشكل دائم بالارهاب.

 

وذكر أن تركي الدخيل اصبح مديراً عاما لقناة “العربية” بدعم من محمد بن زايد الذي بات يمتلك أسهم القناة.

وينوب محمد الهاشمي عن محمد دحلان في مجلس تحرير مركز “المسبار”، وشدد حساب “إماراتي” في معلومات التي أوردها في الفيديو على أنّ كل إصدارات “المسبار” تثير الريبة والشك وتخدم أهدافا استخباراتية.

 

وذكر أن مركز “المسبار” أنجز دراسةً لم تنشر عن “انتهاك حقوق الشيعة في السعودية”، تم بيعها إلى إيران التي تستخدمها حاليا في حربها الإعلامية والدبلوماسية على السعودية.

 

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.