إيران تهدّد: جاهزون لتسوية حيفا وتل أبيب بالتراب بهذه الصواريخ

هدد عضو هيئة رئاسة مجلس خبراء القيادة آية الله أحمد خاتمي أن بلاده جاهزة لتسوية حيفا وتل ابيب بالتراب بسرعة في حال أقدمت إسرائيل على شن حرب عليها .

 

وأشار خاتمي وفقا لوكالة “مهر” الإيرانية إلى امتلاك إيران لصواريخ بالستية يبلغ مداها أكثر من 1000كيلومتر قائلا في الاتفاق النووي لم نتفاوض حول الصواريخ بعيدة المدى ولذلك سنستخدم هذه الصواريخ للدفاع.

 

وأضاف أن سياستنا الدفاعية هي الردع لكننا سنستخدم كل ما نمتلك من قوة أمام العدو في حال حدوث أي اعتداء باستثناء القنبلة النووية.

‫4 تعليقات

  1. هذه الصواريخ البالستية صممت لتضعوها في مؤخراتكم مثلها مثل صواغيغ هيفا، قسَماً أنكم لا تستطيعون إطلاق رصاصة على إسرائيل، كيف ؟؟؟ وهل يقتل الحليف حليفه ؟؟؟ لا تسطعون إلا الخوار أنتم وأذنابكم في المنطقة، عملاء ، خونة ، مُحتلّين ، متاجرين بدماء المستضعفين.

  2. عبرة غیر منسیة »» ابطال المقاومة فی جنوب لبنان و غزة انجزوا بعض هذا الوعد و لهذا لن تجروا امریکة و اسرائیل و اتباعهم فی المنطقة الی تقدم فی الحرب مع ایران هذا مفهوم واضح ولاکن الارهاب فی هذا الزمن بنیابة عنهم و بحمایة البترودولارت یخدمهم و تکون نهایتهم قریبة باذن الله …

  3. في اغنية قديمة جمعت المطربة ليلى مراد مع الممثل الكوميدي اسماعيل ياسين اسمها (اللي يقدر علي قلبي) طلب منها إسماعيل راجياً و متوسلاً أن توافق على الزواج منه فقال (بس ارحمي .. بس اقبلي .. متضيعيش مستقبلي).
    فردت عليه ليلى قائلة :
    كلام جميل .. وكلام معقول .. مقدرش أقول حاجة عنه
    لكن خيال حبيبي المجهول مش لاقيه فيك حاجه منه
    خطرت ببالي هذه الأغنية فور قراءة هذا التصريح من خاتمي بيك ، حيث لا هو و لا أي حاكم فارسي يمكن أن تنال إسرائيل منهم الأذى لأن الدور الموكول لإيران هو فقط إيذاء العرب و أن تكون بعبعاً يخيفهم . بعدين المسافة بين مدينة عمان و مدينة بغداد 1000 كيلومتر ، فلو أضفنا المسافة شرق بغداد وصولاً إلى قواعد إطلاق الصواريخ في إيران و المسافة غرب عمان وصولاً إلى تل أبيب أو حيفا فالحديث يدور عن حوالي 1800 كيلومتر ، و بالتالي صواريخه البالستية مجرد خزعبلات فارغة و بيع أوهام للعوام من الناس (شيعة إيران و شيعة العرب و ما تيسر من سنة العرب البسطاء) ليضحكوا عليهم و يستمروا في حكمهم و استعبادهم و سحب الأفلام عليهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى