الوباء

إذا كان عام 2021 هو العام الذي قلب فيه العالم اتجاهه ضد الوباء. فسيكون العام المقبل 2022 هو العام الذي سيطغى عليه الحاجة إلى التكيف مع الحقائق الجديدة، سواء في المجالات التي أعادت الأزمة تشكيلها (عالم العمل الجديد، مستقبل السفر) واتجاهات أعمق (صعود الصين، تسريع تغير المناخ).