مادونا تكسر الصمت: نداء إنساني من “ملكة البوب” لإنقاذ أطفال غزة

في خطوة إنسانية لافتة، أطلقت النجمة العالمية مادونا نداءً مؤثرًا عبر منصتها على “إكس”، موجّهة رسالة مباشرة إلى بابا الفاتيكان تطالبه بالتدخل العاجل لفتح ممرات إنسانية نحو غزة، قائلة: “أنت الوحيد بيننا الذي لا يمكن منعه من الدخول. نحتاج فتح أبواب المساعدات فورًا لإنقاذ الأطفال الأبرياء. لم يعد هناك وقت.”
اللافت أن مادونا، التي لم تربطها يومًا خلفية دينية أو سياسية بالمنطقة، اختارت أن تجعل من عيد ميلاد ابنها الـ25 مناسبة لتسليط الضوء على معاناة الأطفال في القطاع المحاصر، معلنة عن تبرعها للمنظمات الإنسانية العاملة في غزة.
في وقت يسود فيه صمت كثير من مشاهير العالم إزاء ما يحدث، تأتي هذه المبادرة لتكسر حاجز الخوف والتردد، وتعيد التأكيد على أن الضمير الإنساني لا يحتاج لجواز سفر، وأن الشهرة يمكن أن تكون صوتًا لمن لا صوت لهم.









لا أريد إغلاق ما لا يحق لي إغلاقه في وجه هذه الإنسانة.. ، فباب التوبة عند الله مفتوح لجميع الخلق المكلفين من جن و إنس .. ، و لكن القول أن “مادونا” (أي العذراء) ، لم تربطها يوما خلفية دينية أو سياسية في المنطقة ! ، فهذا شيئ غير صحيح على الإطلاق ؟، و كيف يكون صحيحا و هي أصلا محسوبة على “الماسونية” المؤيدة “للصهيونية العالمية”…! ،
– أكد أجزم أن أكثر “حفلاتها الغنائية” بعد وصولها للشهرة العالمية هي طقوس شيطانية تقام تقربا للشيطان..!..، و لا ننسى تعثرها على خشبة المسرح في إحدى “حفلاتها” منذ بضع سنين في إحدى مدن كيان الإحتلال..، هذه الأمور موثقة و معروفة لا يمكن إنكارها ?!.. ، فهي متورطة “معهم” للنخاع… ¿ و لو أنها أعلنت إسلامها، مثلا : لكان ما ذكرته غير لائق بحق مسلمة تائبة..،
و كذلك كل عمل صالح ليس خالصا لوجه الله ، لا يقبله الله تعالى ، فالله لا يقبل أن يشرك به شيئا ، و الأعمال عنده بالنيات…
رسالتي الأخيرة ل”مادونا” : إرجعي إلى ربك الكريم و ادخلي في دين الله الإسلام ، و لا تكوني (مجمدة) من قبل الشياطين التي تريد هلاك البشر و صدهم عن الحق و إدخالهم نار جهنم…
نعوذ بالله من نار جهنم و ما قرب إليها من قول أو عمل..، فكما أسلفت إن الله غفور رحيم يحب أن يتوب عبده و يرجع إليه قبل أن يدركه الموت..،
و عند التوبة الصادقة لله ، يبدل الله سيئات عبده التائب حسنات..كما جاء في سورة الفرقان… و الحمد لله رب العالمين.