“دمه مهدور”.. عائلة أبو شباب تتبرأ من ابنها العميل وتدعو لتصفيته!
“ال.ـد*م لا يشفع للخـ.ـائـ.ـن”.. خرجت عائلة “ياسر أبو شباب” في غـ.ز.ة بموقف يضع الوطن فوق القرابة والحقّ فوق العاطفة..
بيان عائلة “أبو شباب” لاقى رواجا وتفاعلا كبيرا عبر منصات التواصل وإشادة بما جاء فيه pic.twitter.com/fAtgrP6YpV
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) May 31, 2025
وطن – في مشهد نادر يعبّر عن الأصالة والانتماء، أعلنت عائلة “أبو شباب” من قطاع غزة براءتها الكاملة من أحد أبنائها المدعو “ياسر أبو شباب”، بعد تورطه في التعاون مع الاحتلال الإسرائيلي، وخيانته للمقاومة الفلسطينية. البيان الذي نشرته العائلة لم يكن مجرّد توضيح، بل إعلان موقف وطني وأخلاقي حازم، أثار إعجاب الشارع الفلسطيني ومتابعين عرب كثر.
العائلة أوضحت أن “ياسر” خدعهم لسنوات مدعيًا أنه يعمل في المجال الإنساني لتأمين المساعدات للغزيين، قبل أن تتكشف الحقيقة الصادمة عبر مشاهد بثّتها المقاومة الفلسطينية تظهر انخراطه في أنشطة أمنية لصالح الاحتلال. وأكدت العائلة أن ما وصل إليهم من معلومات من بعض المقربين منه، أثبت مشاركته في تشكيلات “المستعربين”، وحتى ظهوره بجانب دبابة إسرائيلية في رفح، وهو يرتدي خوذة لقوة تُدعى “مكافحة الإرهاب”!
البيان شدد على أن العائلة لن تسمح بأن يُلطّخ اسمها وسيرتها النضالية من قبل عميل، داعية الشعب والمقاومة لملاحقته ومحاسبته، بل وصل الأمر إلى حد الإعلان الصريح بأن “دمه مهدور”. كما ناشدت العائلة كل من انساق خلفه، أن يتبرأ منه فورًا حتى لا يلقوا نفس المصير.
“أبو شباب” المتهم سابقًا بالانتماء إلى “داعش” وسرقة شاحنات مساعدات، بات اليوم واجهة لمخطط إسرائيلي أخطر: خلق قوة فلسطينية تعمل لصالح الاحتلال بعد الحرب، وتقدم نفسها كبديل عن الحكم الوطني المقاوم في غزة.
الخطوة الجريئة من العائلة لاقت ترحيبًا واسعًا بين الفلسطينيين، الذين رأوا فيها رسالة واضحة لكل خائن مفادها: “الخيانة لا تُحمى ولو خرجت من داخل البيت”. كما اعتُبرت بيانًا عمليًا في الرد على محاولات الاحتلال تفكيك النسيج المجتمعي واستغلال الحاجة والضعف لشراء الذمم.
في وقت يتردد فيه البعض في كشف الفاسدين والعملاء، اختارت عائلة “أبو شباب” أن تقف على الحافة وتصرخ بالحق، لتقول لغزة والمقاومة: نحن معكم.. حتى لو كان الثمن أحد أبنائنا.
-
اقرأ أيضا:
ما سبب توقف تحديث الأخبار ؟ عسى المانع خير ؟ ، هل تعلم أن كيان المغضوب عليهم قام بقصف كيان الرافضة مستهدفا بعض المواقع العسكرية الإيرانية التي تخصب البارود لصناعة ألعاب نارية أكثر جاذبية أو إقناعا للناظرين و الموالين.. ، مسقطة بعض الخسائر “البشرية” من الجانب الإيراني…، فردت إيران بإطلاق عشرات الألعاب الطائرة من مقذوفات و مسيرات ، معظمها يفتقر لجمال الألعاب النارية و فعاليتها…، و لا أحد يعرف كيف لإيران أن ترد و لو لمرة واحدة بشكل يوحي بالقوة أو بسلامة العقل.. بإصابة و لو هدف واحد استراتيجي يؤلم الخصم..؟ مثل طائرات فاء خمس و ثلاثين مرابطة في مطاراتها بالجولان أو داخل الكيان!.
إيران فقط قوية على المسلمين السنة كما في حربها ذات الثمان سنوات مع العراق…، فالينتظر الأغبياء “النصر الإيراني” المزعوم..
عموما لا أعرف
لماذا يريدون اغتيال (أباهم سنفور) ؟ ألا يرون أنه أصبح أليفا جدا..خاصة بعد طردهم و هروبهم من سوريا…؟ ، هؤلاء اتباع شرشبيل القذر لا يرقبون في سنفور إلا و لا ذمة ، أشرار مجبولين على الشر… و لكن ألا يرون أن (السنافر) محطمين ضعفاء مسحقوين ذلا و ضعفا ..،
و “المساكين” أرهقم قتل المدنيين في سوريا… ،
حتى ألعابهم النارية لا تجدي نفعا و لا تلفت نظرا … أين دعم روسيا لهم ؟ و الصين ؟ و كوريا الشمالية ؟ ،
هل فعلا تم اسقاط طائرتين إف خمسة و ثلاثين..! أين الصور ؟…
عموما أعتقد أنه من الخطأ عربيا إدانة العدوان “الغادر” على جمهورية فارس الرافضية ، لأفعالها القذرة ضد المسلمين ، إلا إذا كانوا منافقين.. و هذا طبعا ليس غريبا.. ، و ليست جمهورية التقية بأفضل حال منهم…
فاليضرب الظالمين بالظالمين ، و كما قيل :
الظالم سيف الله في أرضه ، ينتقم به ممن يشاء ، ثم ينتقم منه..
سبحانه و تعالى.
و شكرا لصحيفتكم على عدم إهمال أغلب التعاليق ، و ليست كصحيفة البغال القذرة المسماة زورا ب “القدس العربي”.. ، التي لا هم لهم فيها إلا جمع بيانات زوارها، و سرقة التعليقات و إلصاقها في أماكن متعددة ، و قضم التعاليق و اخراجها عن سياقها…
تبا لهم خنازير..
عذرا خطأ مطبعي تم إصلاحه:
و “المساكين” أرهقهم قتل المدنيين في سوريا…
تبا لهم خنازير..