الإمارات ودورها في إنقاذ بشار الأسد.. من التطبيع الكامل إلى الوساطة الآمنة

وطن – لطالما ارتبط اسم الإمارات بدعم الأنظمة الديكتاتورية، وكان دورها جليًا في توفير ممر آمن لبشار الأسد أثناء انهيار نظامه أمام المعارضة المسلحة.

تقارير كشفت وساطة إماراتية لضمان خروج الأسد بأمان إلى المنفى أو الحفاظ على سيطرته في حال توقفت المعارك.

أبوظبي قادت حملة دبلوماسية لتطبيع العلاقات مع نظام الأسد، بدءًا من إعادة فتح سفارتها في دمشق عام 2018، وصولًا إلى زيارات رسمية متبادلة.

دور الإمارات في تعزيز مكانة الأسد إقليميًا ودوليًا يُبرز مدى تأثيرها في صياغة المشهد السياسي السوري بعد سنوات من الحرب.

  • اقرأ أيضا:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى