وطن – أثارت تصريحات حماد البلوي، رئيس وحدة ملف ترشح السعودية لاستضافة كأس العالم 2034، جدلًا واسعًا بعد ترحيبه بحضور مجتمع المثليين (مجتمع الميم) إلى الفعاليات المقررة.
أكد البلوي أن المملكة ستستضيف الجميع “بأذرع مفتوحة”، مشيرًا إلى احترام الخصوصية.
التصريحات تأتي ضمن جهود السعودية لإظهار انفتاحها، في ظل انتقادات لسياسات ولي العهد محمد بن سلمان التي يراها البعض “منافية للصورة التقليدية المحافظة”.
كما برز تساؤل حول السماح بتناول الكحول خلال البطولة، وهو ما لم يُحسم رسميًا بعد.
هذا الانفتاح المثير للجدل يأتي بالتزامن مع فعاليات مثل حضور جنيفر لوبيز موسم الرياض، وسط استنكار شعبي واسع.
🔴 في إطار سعيها لاستضافة مونديال 2034.. #السعودية تقرر فتح أبوابها أمام الشـ*ــواذ جنـ*ـسياً.
📜 الخطوة تثير جدلاً واسعاً، حيث يُنظر إليها كجزء من استراتيجية المملكة لتقديم نفسها كدولة أكثر انفتاحاً وتماشياً مع المعايير الدولية لاستضافة الأحداث الرياضية الكبرى. pic.twitter.com/avlB9QMUyH
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) November 17, 2024
-
اقرأ أيضا: