وطن – شهدت مصر جدلاً واسعاً عقب اعتقال الطبيبة وسام شعيب، ما أثار انقساماً في الشارع المصري وتفاعلاً كبيراً على منصات التواصل الاجتماعي.
وتأتي القضية بعد تصريحاتها المثيرة حول العلاقات المحرمة في المجتمع، لتشعل موجة من التحريض الإعلامي الذي سرعان ما قوبل بالانتقادات من البعض، ودعوات لحرية التعبير من آخرين.
وفيما أيد البعض الإجراءات القانونية ضدها، استنكر آخرون هذه الحملة، واعتبروها خطوة للحد من الأصوات الناقدة.
💢الدكتورة #وسام_شعيب شمتت بضحايا راب*عة فشربت من “كأس #السيسي“
انقسام.. كثيرون تضامنوا وآخرون هاجموها، وفريق شمت مستذكرا شماتتها بضحايا مجز*رة رابـ عة وتحريضها ضدهم
اعتذارها لم ينفعها عند نظام تدعمه وتلعن معارضيه، ففي دولة الدكتاتور لا فرق بين “معارض ومؤيد” عندما يغرد خارج سرب… pic.twitter.com/pwnVAdOuXm
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) November 12, 2024
-
اقرأ أيضا: