وطن – أكدت تقارير مؤخراً تدهور صحة الملك محمد السادس، حيث ظهر مؤخرًا خلال استقباله الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مستنداً إلى عكاز، في مشهد لفت الأنظار إلى غياب قوي للملك.
في ظل هذا الوضع، حضرت شقيقات الملك، للّا مريم، وللّا أسماء، وللّا حسناء، برفقة ابنته الأميرة الصغرى للّا خديجة، مما أثار تكهنات حول دورهن في دعم شقيق الملك الأمير رشيد، وسط ما يشاع عن خلافات تتعلق بخلافة العرش.
تدعم بعض الجهات اللوبي الصهيوني، الذي يسعى لتجاوز البروتوكول الملكي الذي ينص على تولي الابن الأكبر للملك العرش، في حين تعزز فرنسا دعمها لولي العهد الشاب.
هذه التطورات تشير إلى تصاعد الصراع على العرش داخل الدوائر الملكية في المغرب، مع تساؤلات حول من سيحسم حرب الخلافة في كواليس القصر.
💢مرض #محمد_السادس يشعل صراعا خفيا في #المغرب.
💢الخلاف يحتدم بعد عودة #للا_سلمى، بين ابنها ولي العهد المدلل، وعمه “رشيد” مُرشح شقيقات الملك واللوبي الصهيوني.
💢لمن سيؤول العرش الذي قد يتنحى عنه الملك في أي لحظة؟ pic.twitter.com/0iOE8RpRbv
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) October 31, 2024
-
اقرأ أيضا:
ليش وقف التليجرام؟