كيف تحول الأردن إلى غرفة عمليات أمريكية لحماية إسرائيل؟

وطن – استقبل الملك عبد الله قائد القوات الأميركية تشارلز براون في عمّان، لتنسيق التعاون العسكري، مما حوّل الأردن إلى غرفة عمليات لدعم الاحتلال في عدوانه على جنوب لبنان. جاء هذا في وقت أعلنت فيه المقاومة الإسلامية نجاحها في إطلاق مسيرات رداً على اغتيال القيادي فؤاد شكر.

وأعلنت المملكة الأردنية الهاشمية سابقا عن استعدادها للتصدي لأي مسيرات أو صواريخ تعبر أجواءها باتجاه الأراضي المحتلة، وذلك ردًا على عملية اغتيال إسماعيل هنية.

الأردن كان قد شارك سابقًا مع دول عربية أخرى في صد هجوم المسيرات الإيرانية الذي استهدف الأراضي المحتلة في أبريل الماضي، رداً على استهداف السفارة الإيرانية في دمشق. في هذا السياق،

  • اقرأ أيضا:

‫2 تعليقات

  1. رفع القيود عن استخدام الطيران العسكري الاسرائيلي في الضفة الغربية معناه ان امريكا اعطت الضو الاخضر لتكرار عملية غزة في الضفة الغربية، وهو ما يعني تهجير الناس وتفريغ الارض باتجاه الاردن ، ولهذا دعا بن غفير اليوم لبناء الهيكل في مكان الاقصى
    لقد نجحت اسرائيل في استكمال مخططاتها بفضل سياسة ضبط النفس العربية التي ينفذها العملا العرب برتبة ملك وامير ورئيس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى