وطن – أثار عرض مجسم لعجل في افتتاح أولمبياد باريس 2024 جدلاً واسعاً، حيث رأى البعض أن المجسم يرمز لعجل السامري، الشخصية التاريخية المثيرة للجدل.
عبر المنتقدون عن استيائهم مما وصفوه بمحاولة تشويه الدين والقيم الأخلاقية، مشيرين إلى أن الرسائل المضمنة تتجاوز العرض الثقافي لتصبح خطابًا أيديولوجيًا موجهًا.
البعض يرى في ذلك ترويجاً لطقوس عبادة الشيطان على أرض الواقع، ويعتبرونه تحدياً صارخاً للأديان، وإشارة إلى توترات وانقسامات داخل المجتمعات الغربية.
🔴”عجل السامري”.. دلالات خفية وراء افتتاح #أولمبياد_باريس!#أولمبياد_باريس2024 بـ #فرنسا تفضح مخططات الغرب التي تخرق المعتقدات الدينية لكل الديانات والقيم الإنسانية.. السخرية من #المسيح و #العشاء_الأخير وظهور #عجل_السامري ليس صدفة أبدا.. فماذا يعني ظهوره؟!👇 pic.twitter.com/9IkEisPd5Z
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) July 29, 2024
-
اقرأ أيضا:
الرسالة الخفية آن الرءيس الفرنسي ماكرون ثور مخنث