الممثل التركي جان يامان يعبث بصدور معجباته برضاهن! (شاهد)

وطن- تعرّض الفنان التركي جان يامان، إلى انتقادات حادة واتهامات بإهانة جمهوره، بسبب طريقة تعامله مع معجباته من النساء.

إهانة وابتذال

فقد ظهر جان يامان، في صور نشرها بنفسه عبر حسابه على “انستجرام“، وهو يضع توقيعه على أجساد الفتيات.

ويضع جان يامان اسمه بالقلم على صدور وبطون معجباته، في مشهدٍ رآه الأغلبية مهيناً للفتيات والنساء.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Can Yaman (@canyaman)

وسبق أن قام الممثل التركي الشهير بحركة مشابهة حين وضع توقيعه على رأس وجبين أحد معجبيه في إيطاليا.

ووصف الناشطون ما فعله يامان بـ”المهين”، على الرغم من أن الرجل الذي حصل على التوقيع كان سعيداً به.

مثلية جنسية

كما يواجه جان يامان تهماً بدعم المثلية الجنسية، بسبب ظهوره مع سيدة تحمل علم المثليين.

بينما أكد آخرون أن العلم الذي تحمله السيدة يرمز إلى السلام العالمي، وليس إلى المثلية الجنسية.

وعززوا كلامهم بالقول إن علم المثليين يحمل 6 ألوان. بينما علم السلام العالمي يحمل 7 ألوان، مشيرين إلى أن الذي تحمله المرأة كتب عليه اسم جمعية خاصة بالأطفال.

ودائماً ما يثير جان يامان الجدل بتصريحاته، التي كان أبرزها عن علاقاته الحميمية.

علاقات حميمية مع الجميع!

وقال جان يامان في تصريحات تناقلها ناشطون مواقع التواصل الاجتماعي، إنه يمارس العلاقات مع جميع النساء ولا يخجل ويسعى دائمًا للاقتراب منهن ولا يجد الحرج معهن.

وأكد جان أن هذا من حقه، لأنه شاب ولديه رغبات، منوّهاً أنه ليس هو من يقوم بالخطوة الأولى تجاه الفتيات؛ بل هن من يقمن بإغرائه وهذا أمر طبيعي.

وعرف عن جان يامان أنه يثير الجدل ويبحث عن الشهرة بطريقة سلبية عبر تصريحاته السيئة بحقه وبحق زملائه، والتي كان آخرها حين أهان بطلة مسلسله “الطائر المبكر” ديميت أوزدمير، وزعم أنه شعر معها برغبةٍ جنسيةٍ عاليةٍ، وقال دون أن يستحي: “أنا مهووس بالجنس، ولا أجمل منه، هل تريدون المزيد؟”

وقال جان إنه شعر برغبة جنسية عالية عندما وقف جانب زميلته وصديقته السابقة ديميت أوزدمير، وكان يشتعل جنسيًا كلما اقتربت منه وهذا برأيه سبب نجاح ثنائيتهما.

وأضاف: “لم أهن ديميت واتصلت بها وشرحت ما قصدت وفهمتني.. الرغبة الجنسية لا تعني العلاقة الجنسية؛ بل سلسلة من المشاعر الجميلة والتي ينجذب بها أي طرف للآخر، شيء أقل من الحب وأكبر من الصداقة”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى