التونسية مريم الدباغ في الصحراء برفقة صديقتها.. ملابس مثيرة وإيماءات تثير الشك بينهما! (شاهد)
هذا الإعلان الجريء هو الذي كانت تقوم مريم الدباغ بتصويره حين اضطرّت الشرطة التونسية إلى التدخّل لحمايتها بعدما تجمهر حولها طلاب المدارس
وطن- شاركت عارضة الأزياء التونسية مريم الدباغ، متابعيها فيديو مثيراً من الصحراء برفقة صديقتها.
إثارة في الصحراء
وكانت مريم الدباغ التي تعتمد على الإثارة في إعلاناتها، ترتدي هوت شورت أسود، مع توب أسود نصف بطن.
بينما ارتدت صديقة مريم الدباغ، قطعة ملابس داخلية، فوقها تنورة شبك شفافة، وتوب نصف بطن أيضاً، وجميعها باللون الأسود أيضاً.
وكانت الفتاتان ترقصان على أنغام موسيقى غربية فوق جيب أسود كانتا تقودانه في الصحراء.
الشرطة تتدخل
وعلى الرغم من أن الفيديو لصالح علامة تجارية جديدة، فإنّ المتابعين شكّكوا بطبيعة علاقة مريم وصديقتها بسبب الإيماءات الغريبة بينهما.
ويبدو أنّ هذا الإعلان الجريء، هو الذي كانت تقوم مريم الدباغ بتصويره حين اضطرّت الشرطة التونسية إلى التدخّل لحمايتها بعدما تجمهر حولها طلاب المدارس في العاصمة، في مشهدٍ مثير للجدل.
ووثّقت الدباغ لحظةَ مرورها في أحد شوارع العاصمة بهذه الملابس المثيرة، والتي جعلت طلاب المدارس يطاردونها ويتجمهرون حولها. ما دفع الشرطة إلى التدخل ومرافقة الدباغ في باقي جولتها في المنطقة.
وعبّرت مريم الدباغ عن سعادتها بهذه المحبة، ووجّهت شكرَها إلى عناصر الشرطة التي أنقذتها من الطلاب.
تعرٍّ للإعلانات
الدباغ التي تحمل الجنسيّة البريطانيّة، وولدت في 14 مايو 1986، لا تمانع أي تصرف جريء في سبيل الإعلانات.
فقد تعرّت الدباغ بحجة تجرِبة منتج تُعلن له لمتابعيها بنفسها.
ونشرت العارضة التونسية حينها سلسلةَ مقاطع عبر خاصية القصص المصورة عبر “انستجرام”، لبيجامة النوم، تخبر فيها متابعيها عن مدى فعالية منتجات الشركة التي تعلن لها.
وقامت التونسية المثيرة للجدل، بكشف بطنها، وفخذيها بطريقة فاضحة، وتدليكهما أمام الكاميرا، لتجربة جل يحرق الدهون.
View this post on Instagram
استحمام في بث مباشر
كما شاركت مريم قبلها متابعيها، لحظة استحمامها عبر بثٍّ مباشر على إحدى منصات مواقع التواصل الاجتماعي.
وظهرت عارضة الأزياء التونسية، وهي ترتدي ملابسها الداخلية فقط، وتقوم بغسل شعرها تحت دش الاستحمام، مع عبارات إعلانية للمنتج الذي تروّج له.
ودرست مريم الدباغ في الأكاديمية العسكرية في إنجلترا، ثم توجّهت إلى التدريب على دراسة الأزياء في ميلانو.
وقد توجّهت في البداية لإتمام دراستها في جيش الجوّ البريطاني، لكنّها غيّرت تخصّصها ودرست الموضة في إيطاليا.









اانتم وانتي اضل من الانعام ؟ يعني اذا يلبسونه ملابس مثيرة في إيماءات تثير الشك لماذا تنشروها للناس…انت بالله ما تستحين او القائيمين على الصحيفى لا يستحقون..عندكم اخبار اخرى حلوة انشروها بدلا الخلاعة وقلة الحياء….توفي من ذنبك يا رفيف