الرئيسية » حياتنا » مريم الدباغ تستشرف.. هذا ما قالته عن مسلسل “فلوجة” بعد مقطعها البذيء!

مريم الدباغ تستشرف.. هذا ما قالته عن مسلسل “فلوجة” بعد مقطعها البذيء!

وطن– أثارت عارضة الأزياء التونسية مريم الدباغ، سخرية بين الناشطين بعد انتقادها مسلسل “فلوجة”.

مخدرات وفساد

وكتبت مريم الدباغ عبر حسابها على “انستجرام“: “اليوم من فلّوجة للجبل الأحمر.. فلّوجة .. مخدرات، هملة، فساد”.

وتابعت الدباغ هجومها على المسلسل: “يشجّع شباب تونس على الإنحراف و الجبل الأحمر: كونترا، فساد و مخدرات حاجة تعيّف ..ربح سهل مصيبة”.

هذا ما كتبته مريم عن المسلسل

وأضافت: “لم اشاهد يوما هذا .. ولكن اردت اعطاء فرصة .. وفي الأخير لن اشاهدهما حتى في الاحلام.. سأغير لمتابعة القنوات الفرنسية”.

استعراض مؤخرة

المثير للسخرية، أن مريم الدباغ نشرت فيديواً بذيئاً تزامناً مع بداية شهر رمضان.

وظهرت مريم الدباغ بالفيديو الذي نشرته عبر حسابها على “انستجرام“، ترتدي ملابس رياضية عبارة عن توب نصف بطن مع ليجن باللون الأسود.

وكان الفيديو عبارة عن استعراض لمفاتن مريم الدباغ، خاصة مؤخرتها.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by @elloumi_concept_luxury_gym

وما كان لافتاً، قيام العارضة التونسية بحركات بذيئة وشبه إباحية، لإبراز منحنياتها بطريقة مثيرة.

وحرصت مريم على إغلاق خاصية التعليقات على الفيديو.

مسلسل فلوجة التونسي

هذا وقد أثار “فلوجة“، وهو مسلسل رمضاني تونسي من إخراج سوسن الجمني، جدلاً واسعاً منذ بثّ أولى حلقاته.

وتباينت ردود الأفعال بين مطالب بمقاطعته، ومن اعتبره مجرد عمل درامي يجب مناقشته على ذلك الأساس.

تبثّ قناة الحوار التونسي الخاصة المملوكة لرجل الأعمال التونسي سامي الفهري، مسلسل فلوجة الذي يُناقش جوانب وخفايا الحياة المدرسية داخل المؤسسات التعليمية التونسية.

كانت الحلقة الأولى صادمة لكثيرين، حيث ركزّت على مشاهد العنف والانحراف المنتشرة في المدارس التونسية.

ملابس فاضحة

كما تطرّقت إلى ظاهرة انتشار ترويج واستهلاك المخدرات في المحيط المدرسي والعلاقات بين الجنسين.

كما أظهرت الحلقة الأولى الطاقم المدرسي من تلاميذ ومعلمين بطريقة لم يتعوّدْ عليها التونسيون، خاصة فيما يتعلق بالمشاهد المخلة بالآداب الملابس الفاضحة التي أطلّ بها بعض الممثلين.

ومباشرةً بعد بثّ الحلقة الأولى من فلوجة، ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في تونس بردود الفعل بين مَن رأى أنّ العمل يروّج للـ”انحطاط الأخلاقي والبذاءة”، ويضرب مؤسسة المدرسة التونسية.

وبين مَن أكد أنّ المسلسل مجرد عمل درامي رمضان وليس إلا انعكاسًا للواقع ولمشاغله، فيما نادى بعضهم بإيقاف بثه.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.