الرئيسية » حياتنا » جورجينا تكشف تفاصيل حميمية عن حياتها مع كريستيانو رونالدو في السعوديةّ!

جورجينا تكشف تفاصيل حميمية عن حياتها مع كريستيانو رونالدو في السعوديةّ!

وطن– جورجينا رودريغيز هي شخصية مؤثرة مشهورة عالميًا، وترغب في بذل جهود كبيرة لتكون في دائرة الضوء، لدرجة إعطاء تفاصيل حميمية ودقيقة عن شريكها.

“لا يرتدي مئزراً”

شاركت عارضة الأزياء وشريكة كريستيانو رونالدو نظرة ثاقبة في حياتها اليومية مع لاعب كرة القدم البرتغالي البالغ من العمر 38 عامًا.

وفقًا لـSportweek، لا يرتدي كريستيانو رونالدو مئزرًا لأي شيء في العالم، في المنزل كطاهي أو حتى حين تطهو جورجينا.

وقالت جورجينا في مقابلة: “كريستيانو أب رائع وأفضل زوج يمكن أن أحلم به على الإطلاق”.

“أطبخ أحياناً”

وتابعت: “لكنه لا يطبخ. بعد التدريب طوال الصباح، يستحق أن يجد طبقًا ساخنًا لطيفًا من الطعام محضّرًا بحب على الطاولة”.

وأردفت جورجينا: “لدينا طاهٍ، لكنني أطهو الطعام أحيانًا”.

التكيف مع المملكة العربية السعودية

في الواقع، ذهبت شريكة رونالدو إلى أبعد من ذلك بشأن الصعوبات التي تواجهها في منزلها الجديد.

لقد اشتكت من أن الأسقف عالية جدًا، لذا فإن التغيير البسيط في المصباح يؤدي إلى حدوث فوضى في الجهاز الذي يجب تركيبه.

بل إن هناك تفاصيل تتجاوز ذلك، لأن تغيير الثقافة كان جذريًا بكل الطرق الممكنة.

كان هناك كثير من القلق بشأن الحظر في البلد على الزوجين اللذين يعيشان معًا دون زواج، كما حدث لكريستيانو وجورجينا.

حياة جديدة وثقافة جديدة في الجزيرة العربية

قال المحامون مؤخرًا لـEFE: “بدأت السلطات مؤخرًا في غض الطرف ولم تعد تتابع بضراوة كما كانت من قبل ، على الرغم من استخدام هذه القوانين عندما تكون هناك مشكلة أو جريمة”. لذا فهي ليست مشكلة ملحّة والزوجان المشهوران ليسا في خطر.

كان الاثنان معًا لبعض الوقت الآن وشكلوا عائلة قوية.

لاعب كرة القدم البرتغالي “كريستيانو رونالدو” وصديقته عارضة الأزياء الأرجنتينية “جورجينا رودريغز”

ظل كريستيانو رونالدو وجورجينا رودريغيز معًا منذ عام 2016، بعد لقائهما في متجر غوتشي حيث عملت العارضة.

وفي الواقع، يعزو كثيرون نجاح كريستيانو في تكوين أسرة ناجحة لم تقسّمها الشهرة أو الفضائح الداخلية، إلى سبب رئيسي هو علاقته الوطيدة بوالده.

والده الذي قال له ذات مرة: “أراهن عليك لتصبح أفضل مهاجم في العالم”، اشتهر منذ سنوات -رغم وفاته- ليس فقط لأنه والد الدون؛ بل أيضاً لدوره الكبير في رسم الملامح الكبرى لشخصية واحد من أفضل لاعبي كرة القدم في التاريخ إن لم يكن أفضلهم.

ففي عام 2003، عندما انضمّ رونالدو إلى “المانيو”، كان لاعباً موهوباً وقوياً ولديه الإصرار والقدرة على الاستمرار في الملاعب لمدة طويلة، غير أن والده -الذي أصيب بالاكتئاب وأدمن على الخمر- كان ملهمه الأول الذي آمن بقدرته في وقت لم يفعل كثير ذلك.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.