الرئيسية » حياتنا » جنس فموي ولحظات مثيرة داخل أحد قطارات لندن والشرطة تلاحق المتورطين (شاهد)

جنس فموي ولحظات مثيرة داخل أحد قطارات لندن والشرطة تلاحق المتورطين (شاهد)

وطن– تبحث شرطة النقل البريطانية عن رجل و إمرأة تم التقاط مقطع فيديو لهما، أثناء ممارسة الجنس داخل عربة في أحد قطارت لندن؛ ناشطون توصلوا إلى مقطع فيديو يُوثق لقطات مثيرة وغير متوقعة للزوجين بينما كانا يمارسان الجنس الفموي دون الاهتمام بمن حولهم.

مشاهد مخلة داخل أحد قطارات لندن

وانتشر مقطع الفيديو المثير على نطاق واسع بعد أن قام أحد الركاب بتصوير الشخصين وهما يتجهان نحو المقعد الخلفي لعربة في أحد قطارات لندن.

وفي سياق ردود الأفعال، قال متحدث باسم شرطة النقل البريطانية إن السلطات أُبلغت بالحادث وأصدرت نداءًا للحصول على معلومات إضافية في الغرض.

رجل وامرأة يمارسان الجنس في أحد قطارات لندن

وقال ذات المتحدث لصحيفة “ديلي ستار” البريطانية “نحن على علم بمقطع فيديو تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي ونجري استفسارات بشأنه”.

وتابع: “يُطلب من أي شخص شاهد ما حدث أو لديه أي معلومات الاتصال بـ السلطات المعنية”.

إلى ذلك، يظهر في مقطع الحادثة، الذي حصد مئات الآلاف من المشاهدات على وسائل التواصل الاجتماعي، امرأة تمارس الجنس مع زوجها.

جلست المرأة على مقعد أخضر داخل عربة في أحد القطارات بلندن، وقد كانت ترتدي فستانا ضيقا بالكاد يلامس ساقيها، قبل أن تبدأ العلاقة الحميمية بينهما”.

المثير للاهتمام أنه عندما أدركت المرأة أنه يتم تصويرها، سرعان ما أغلقت ساقيها، ورفعت إصبعها الأوسط إلى المصور.

عندما انتبهت المرأة لكاميرا الهاتف سارعت إلى الصراخ وإغلاق ساقيها

شاهد عيان يتحدث عن تفاصيل مثيرة

في وقت سابق من هذا الأسبوع، تحدث الرجل الذي قام بتوثيق مقطع الفيديو، لأول مرة في تصريحات إلى وسائل إعلام بريطانية، ولفت أن الحادثة وقعت الخميس الماضي (26 يناير).

وقال شاهد العيان: “صعد حوالي عشرة منا إلى هذه العربة وكنا جميعًا نتحادث، ثم نزلنا واحدًا تلو الآخر في محطات مختلفة”.

وعقب بقوله: “ثم من محطة واتفورد فصاعدًا، اعتقدت أنني كنت وحدي ولكن يبدو أن شخصين كانوا ورائي قد بدؤوا ممارسة الجنس“.

وأضاف: “لقد قمت بإرسال رسالة نصية إلى صديقي قلت له إنني لا أصدق ما رأيته للتو وقال لي أنا أيضا لا أصدقك”.

كما تابع حديثه قائلا: “لم يهتم الرجل بينما كنت أصوره، أعتقد أنه كان يبلغ من العمر 60 عامًا، مرتديًا نظارات، وبدلة كاملة تحت معطفه، كان يضحك ولم يهتم على الإطلاق”.

وأردف: “لم يكونوا يعرفون بعضهم البعض، كانوا يتحدثون فقط في المجموعة التي جلسنا معها لا أحد منا يعرف بعضنا البعض”.

بعد أن رصدت المرأة كاميرا الهاتف، سارعت إلى الصراخ في وجه الرجل بسبب التقاط صور لها.

قبل أن يشير إليهما (مُصور الفيديو) بأنهما بالفعل موضوع مراقبة كاميرا مثبتة داخل المقطورة، تبث بطريقة مباشرة إلى أحد مراكز الشرطة في المنطقة.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.