الرئيسية » حياتنا » إيفانا ترامب تركت وراءها ثروة هائلة لكنه لم يحصل منها على شيء .. لمن ذهبت! (شاهد)

إيفانا ترامب تركت وراءها ثروة هائلة لكنه لم يحصل منها على شيء .. لمن ذهبت! (شاهد)

وط – كشفت مجلة “فوربس” الأمريكية، عن مقدار ثروة إيفانا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكي السابق، التي توفيت في شهر يوليو 2022، جراء كدمات تسببت فيها ضربة قوية عرضية في جذعها.

ثروة إيفانا ترامب

ونشرت “فوربس” تقريراً، كشفت فيه أنّ إيفانا ترامب -طليقة الرئيس الأمريكي السابق- تركت خلفها ثروة تقدر بـ 34 مليون دولار.

ثروة إيفانا ترامب
إيفانا ترامب تركت خلفها ثروة تقدر بـ 34 مليون دولار. (فوربس)

وأبرز الأصول في ملكية إيفانا هي منزل مستقل بمدينة نيويورك، يقع على بعد نصف مبنًى من “سنترال بارك”.

يحاول ورَثتها حاليًا بيع المنزل، ويطلبون 26.5 مليون دولار.

وكان بِنِيّة إيفانا ترك عقار لزوجها السابق روسانو روبيكوندي، لكنه توفي قبلها.

إيفانا ترامب مع زوجها السابق روسانو روبيكوندي
إيفانا ترامب مع زوجها السابق روسانو روبيكوندي

بينما لم يحصل الرئيس السابق دونالد ترامب على شيء من التركة.

إيفانا وترامب watanserb.com
إيفانا تزوجت ترامب عام 1977 واستمر الزواج 15 عاما

ومن المستفيدين أيضاً من تركة إيفانا ترامب، دوروثي كاري، التي عملت مع عائلة ترامب لسنوات كمربية ثم مساعدة لإيفانا، حيث حصلت على شقة في فلوريدا تقدر قيمتها بأكثر من مليون دولار.

إيفانا ترامب وعائلتها
إيفانا ترامب وعائلتها

وتشمل التركة أيضاً بعض الممتلكات الخارجية، وقبل سنتين أعطت إيفانا ملكية أخرى في سانت تروبيه لصديقتها إيفلين جاليت، وهي شخصية غير مشهورة. وفق ما نقلت “سكاي نيوز عربية“.

وفاة إيفانا ترامب 

توفيت إيفانا ترامب في يوليو/تموز 2022، وفي البداية قيل إن سبب الوفاة سكتة قلبية، لكنّ مكتب كبير الفاحصين الطبيين في مدينة نيويورك، كشف السبب الحقيقي لوفاتها.

وتبين أنّ إيفانا (73 عامًا) توفيت متأثرة بإصابات خطيرة في الجذع بعد سقوطها عن درج متعرج.

وجاء التقرير الرسمي، الذي وصف الوفاة بالصدفة وغير المشبوهة، بعد يوم من العثور على إيفانا ميتة في منزلها في مانهاتن.

وبعد وفاتها، وصف ترامب زوجته السابقة بأنها “امرأة جميلة ومدهشة، عاشت حياة رائعة وملهمة. كان فخرها وسعادتها هم أبناؤها الثلاثة، دونالد جونيور، وإيفانكا، وإريك”.

إيفانا ترامب وابناءها
إيفانا ترامب وابناءها

وكان دونالد وإيفانا ترامب شخصيتين بارزتين في نيويورك خلال الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي. وأثار انفصالهما اهتماماً واسعاً لدى عامة الناس.

وفي سيرتها الذاتية، الصادرة عام 2017، نسبت إلى نفسها الفضل في تربية أبنائهما. كما جاء في BBC عربي.

وأضافت في مذكراتها، أن علاقتها بدونالد ترامب تحسّنت بعد الطلاق، وقالت إنها كانت تتحدث إليه مرة كل أسبوع تقريباً.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.